الأول: أن في سنده عباد المنقري، ضعفه الإمام أحمد وابن معين. الثاني: للانقطاع بين الحسن وأبي هريرة. ولذا قال الذهبي: "هذا الحديث لا يصح للين عبَّاد، وانقطاعه"، كما ضعفه الألباني أيضًا في "ضغيف الترغيب والترهيب" (٢/ ١٤٦)، (٢) أخرج أحمد (٦/ ١١٠)، وأبو داود، كتاب: الطب، باب: في تعليق التمائم، (رقم: ٣٨٨٣)، وابن ماجه، كتاب: الطب، باب: تعليق التمائم، (رقم: ٣٥٣٠)، قال الحاكم في المستدرك (٤/ ٤٦٣): "هذا حديث صحيح الإسناد على شرط الشيخين ولم يخرجاه"، ووافقه الذهبي، وصححه الألباني كما في صحيح الترغيب والترهيب (٣/ ١٩٢). (٣) انظر: لسان العرب، مادة: (تول)، المستدرك على الصحيحين (٤/ ٤٦٣). (٤) رد المحتار على الدر المختار (١/ ٤٤). (٥) حاشيتا قليوبي وعميرة (٤/ ١٧٠).