(٢) "الإشراف" (٦/ ١٥٧)، "مختصر اختلاف العلماء" (٤/ ٢٥١) "المحلى" (٨/ ٢٢)، "المغني" (٧/ ٤٦١)، على أن من العلماء من لم يذكر هذا التفريق عندهما، وإنما جعلوا قولهما كقول النخعي. (٣) أخرجه ابن ماجه (٢٥٠١)، (٤/ ١٢٧). وفيه ابن البيلماني ومحمد بن الحارث وهما ضعيفان. "الكامل" لابن عدي (٦/ ١٨٠)، و"المجروحين" (٢/ ٢٦٥)، و"ميزان الاعتدال" (٦/ ٢٢٦). وقال أبو زرعة: [هذا حديث منكر لا أعلم أحدا قال بهذا، الغائب له شفعة، والصبي حتى يكبر]. "العلل" لابن أبي حاتم (١/ ٤٧٩). (٤) "المغني" (٧/ ٤٦١) بتصرف يسير. (٥) "مختصر اختلاف العلماء" (٤/ ٢٥١). (٦) المغيرة بن مقسم الضبي مولاهم أبو هشام الكوفي، الفقيه الأعمى، كان صاحب سنة ذكيا حافظا، قال ابن عياش: [ما رأيت أحدا أفقه من مغيرة فلزمته]. توفي عام (١٣٣ هـ). "تهذيب الكمال" (٢٨/ ٣٩٧)، "طبقات المدلسين" (ص ٤٦). (٧) "المغني" في الضعفاء (٢/ ٦٧٣)، "تذكرة الحفاظ" (١/ ١٤٣).