(٢) "الإحكام" للآمدي (١/ ٢٧٧)، و"المستصفى" (٢/ ٢٩٩). (٣) هو أبو الحسن علي بن محمد بن سالم، الملقب بسيف الدين الآمدي، كان حنبلي المذهب، ثم انتقل لمذهب الشافعي، له مصنفات مفيدة في أصول الدين، وأصول الفقه، والمنطق، والحكمة، والخلاف، توفي سنة (٦٣١ هـ). انظر في ترجمته: "وفيات الأعيان" (٣/ ٢٩٣)، و"البداية والنهاية" (١٣/ ١٦٤). (٤) "الإحكام" (١/ ٢٨٧). (٥) هو عبد اللَّه بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي، أسلم مع أبيه قبل أن يبلغ الحلم، وكانت أول مشاهده الخندق, وشهد مؤتة، واليرموك، وفتح مصر، وإفريقية، توفي وهو ابن ٨٤ سنة، وقيل: ٨٦ سنة، وذلك عام (٧٤ هـ). انظر في ترجمته: "أسد الغابة" (٣/ ٣٣٦)، و"الإصابة" (٤/ ١٥٥). (٦) أخرجه الترمذي (٢١٧٣) (٤/ ٦٨). قال الترمذي: هذا حديث غريب من هذا الوجه. قال ابن حجر: هذا حديث مشهور من طرق كثيرة، لا يخلو واحد منها من مقال، وفيه سليمان بن شعبان المدني؛ وهو ضعيف. انظر: "التلخيص الحبير" (٣/ ١٤١). (٧) هو أنس بن مالك النجاري، الأنصاري، خادم رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، وكان يفتخر بذلك، أمه أم سليم بنت ملحان، دعا له النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بكثرة المال والولد، آخر من مات من الصحابة بالبصرة سنة (٩١ هـ)، وقيل: سنة (٩٢ هـ). انظر في ترجمته: "أسد الغابة" (١/ ٢٩٥)، و"الإصابة" (١/ ٢٧٥). (٨) أخرجه ابن ماجه (٣٩٥٠) (٢/ ٤٧٨). وفيه أبو خلف الأعمى، واسمه: حازم بن عطاء، وأشار في "مصباح الزجاجة" إلى ضعفه. انظر: "مصباح الزجاجة بهامش سنن ابن ماجه" (٢/ ٤٧٨).