والأمة المستامة: هي الأمة المراد بيعها، فيأتي من يريد شراءها فينظر إليها، ويعرض مبلغًا لشراءها. انظر: "لسان العرب" (١٢/ ٣١٤)، و"النهاية في غريب الحديث" (٢/ ٣٨٢). (٢) انظر: "عيون المجالس" (٣/ ١٠٣٢)، و"شرح مسلم" للنووي (٩/ ١٧٧)، و"عمدة القاري" (٢٠/ ١١٩). (٣) قال محقق "الحاوي" للماوردي: المغربي هو يحيى بن يحيى الليثي (٢٣٤ هـ)، ناشر مذهب مالك بالأندلس والمغرب، ولم أجد في ترجمته من سماه بالمغربي. ولم أعرف المغربي الذي ذكره الماوردي. (٤) "الحاوي" (١١/ ٥٢). (٥) هو يونس بن عبيد، شيخ البصرة، من التابعين؛ رأى أنس بن مالك، وأخذ عن الحسن البصري وابن سيرين وطبقتهما، كان ذكيًّا حافظًا؛ قال: ما كتبت شيئًا قط. وكان إمامًا علمًا، وحافظًا مقدمًا، ومتقنًا محررًا، توفي سنة (١٣٩ هـ). انظر ترجمته في: "طبقات الفقهاء" للشيرازي (ص ٩٥)، و"شذرات الذهب" (١/ ٢٠٧). (٦) هو أبو بشر إسماعيل ابن عُلَيَّة الأسدي، مولاهم، واسم أبيه إبراهيم بن مقسم، وعُليّة أمه، يعد من أفضل أهل زمانه في علم الحديث، قال الإمام أحمد: إليه المنتهى في التثبت. وقال ابن معين: كان ثقة ورعًا تقيًّا. وقال شعبة: ابن علية سيد المحدثين، توفي سنة (١٩٣ هـ). انظر ترجمته في: "تهذيب التهذيب" (١/ ٢٤١)، و"شذرات الذهب" (١/ ٣٣٣). (٧) "عمدة القاري" (٢٠/ ١١٩). (٨) "شرح مسلم" (٩/ ١٧٧). (٩) أخرجه أبو داود (٢١٤٩) (٢/ ٢٤٦). والترمذي (٢٧٨٥) (٤/ ٣٥٥). قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب. (١٠) هو جرير بن عبد اللَّه بن جابر البجلي، أسلم قبل وفاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بأربعين يومًا، وكان حسن الصورة، قال =