(٢) "بدائع الصنائع" (٤/ ٢٠٩). (٣) أخرجه أبو داود (٢١٨٩) (٢/ ٢٥٧)، والترمذي (١١٨٤) (٢/ ٣٩٨)، وابن ماجه (٢٠٨٠) ١/ ٦٥٣). قال أبو داود: وهو حديث مجهول. وقال الترمذي: حديث عائشة حديث غريب، لا نعرفه مرفوعًا إلا من حديث مظاهر بن أسلم، ومظاهر بن أسلم لا يعرف له في العلم غير هذا الحديث. قال الدارقطني: ليس في البصرة أنكر من حديث مظاهر عن عائشة. وقال ابن حجر: روي حديث ابن عمر عنه موقوفًا، وروي مرفوعًا، والمرفوع فيه عمر بن شبيب، وعطية العوفي؛ وهما ضعيفان. وصحح الدارقطني، والبيهقي الموقوف. انظر: "سنن الدارقطني" (٤/ ٢٧)، "السنن الكبرى" للبيهقي (٧/ ٣٦٩)، "التلخيص الحبير" (٣/ ٢١٢ - ٢١٣). (٤) "بدائع الصنائع" (٤/ ٢٠٩). (٥) أخرجه البيهقي في "الكبرى" (٧/ ٣٧٠). قال الزيلعي: حديث غريب مرفوعًا، والصحيح أنه موقوف على ابن عباس. انظر: "نصب الراية" (٣/ ٢٩٨). (٦) أخرجه البيهقي في "الكبرى" (٧/ ٣٦٩). (٧) "زاد المعاد" (٥/ ٢٧٤)، "عارضة الأحوذي" (٥/ ١٢٢). (٨) "المحلى" (٩/ ٥٠٢).