(٢) أخرجه الحاكم في "مستدركه" (٢/ ٤٩٧)، والبيهقي في "الكبرى" (١٠/ ٣٤٤). (٣) أخرجه عن أبي بكر وجابر وابن عباس وعلي وابن الزبير: عبد الرزاق في "مصنفه" (٧/ ٢٨٧ - ٢٩١)، وأخرجه عن علي وابن الزبير: ابن أبي شيبة في "مصنفه" (٥/ ١٨٤ - ١٨٥)، وأخرجه عن أبي سعيد: النسائي في "الكبرى" (٣/ ١٩٩) وقال: [زيد العمي ليس بالقوي]. (٤) قتادة بن دعامة بن قتادة بن عزيز الدوسي البصري أبو الخطاب، ولد عام (٦٠ هـ) حافظ مفسر ضرير، كان رأسا في العربية، ومفردات اللغة، وأيام العرب، ومعرفة الأنساب. توفي عام (١١٧ هـ)، "صفة الصفوة" (٣/ ١٧٤)، "سير أعلام النبلاء" (٥/ ٢٦٩). (٥) "نيل الأوطار" (٦/ ١١٨). (٦) "الاستذكار" (٧/ ٣٣٠)، "المبسوط" (٧/ ١٤٩). (٧) "المجموع" (٩/ ٢٩٠)، وقال: [ونقل الخراسانيون أن الشافعي مثل القول في بيعها في القديم، فقال جمهورهم: ليس للشافعي فيه اختلاف قول، وإنما مثل القول إشارة إلى مذهب غيره، وقال كثير من الخراسانيين: للشافعي قول قديم أنه يجوز بيع أم الولد، وممن حكاه صاحب "التقريب"، والشيخ أبو علي السنجي والصيدلاني، والشيخ أبو محمد وولده إمام الحرمين والغزالي وغيرهم]. (٨) "الفتاوى الكبرى" (٥/ ٤٤٨)، "شرح الزركشي" (٣/ ٤٧٩)، "الإنصاف" (٧/ ٤٩٤).