" إذ أسلموا طائعين، غير كارهين، غير خزايا ولا مبتورين ". وليس فيه (ثلاثاً) .
رواه أحمد (٤/ ٢٥٦) وإسناده صحيح.
٦٧٩٦ - (يأبى الله لبني تميم الأ خيراً، ثبت الأقدام، عظام الهام، رجح الأحلام، هضبة حمراء، لايضرها من ناوأها، أشد الناس على الدجال في آخر الزمان) .
ضعيف جداً.
أخرجه الحارث بن أبي أسامة في " مسنده "(ق ١٢٤/ ١ - بغية الباحث) ، وعنه أبو نعيم في "الحلية "(٣/٦٠) من طريق أبي النضر هاشم بن القاسم.
والبزار في " مسنده "(٣/ ١ ١ ٣/ ٢٨٢٣) ، والطبراني في " المعجم الأوسط "(٩/ ٩٥ - ٩٦/ ٢ ٠ ٨٢) ، والرامهرمزي في " الأ مثال "(٢٣٥ - ٢٣٦/ ١٥٤) والخطيب في "التاريخ "(٩/ ١٩٥) - واللفظ له - من طريق أبي معاوية؛ كلاهما: حدثنا سلام بن صبيح - وقال الحارث: ابن سلم عن زيد العمى - عن منصور بن
زاذان عن ابن سيرين عن أبي هريرة قال: ذكرت القبائل عند النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: يا رسول الله! ما تقول في (هوازن) ؟
فقال:"زهرة تينع". قالوا: فما تقول في بني عامر؟ قال:" جمل أزهر، يأكل من أطراف الشجر ". قالوا: ما تقول في بني تميم؟ قال: فقال: ... فذكره. قال أبو الأحوص محمد بن حيان: