٢٧٩٨ - (اطلبوا الخير دهركم كله، وتعرضوا لنفحات الله، فإن لله نفحات من رحمته، يصيب بها من يشاء من عباده، وسلوه أن يستر عوراتكم، وأن يؤمن روعاتكم) .
ضعيف
أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير "(١/٣٦/٢) ، والقضاعي (٥٩/١) ، والبيهقي في " الأسماء والصفات "(ص ١٥٠) ، و " الشعب "(٢/٤٢/١١٢١) ، والبغوي في " شرح السنة "(٢/٨١/٢) ، وابن عبد البر في " التمهيد "(٥/٣٣٩) وأبو الفضل الكوكبي في " مجلس من الأمالي "(١٩٤/١) ، وابن عساكر في " التاريخ "(٨/١٦٥/١) ، وعبد الغني المقدسي في " الدعاء "(ق ١٤٢/٢) ، و " السنن "(٢٢٨/١) ، وابن عساكر أيضا (١٥/٢٥/١) ، والضياء المقدسي في " المنتقى من مسموعاته بمرو "(١٠١/٢) ، والرافعي في " تاريخ قزوين "(٣/١٩٢) من طرق عن يحيى بن أيوب عن عيسى بن موسى بن إياس بن بكير عن صفوان بن سليم عن أنس بن مالك مرفوعا، وقال البغوي:
" حديث غريب ". وقال المقدسي عبد الغني:
" قال الطبراني: لا يروى إلا بهذا الإسناد، تفرد به يحيى بن أيوب ".
قلت: وهو صدوق ربما أخطأ كما في " التقريب "، وقد خولف في إسناده كما يأتي.
وشيخه عيسى بن موسى؛ هو عيسى بن موسى بن محمد بن إياس بن بكير، هكذا ذكره ابن أبي حاتم (٣/١/٢٨٥) وقال: