شعيب بن بيان الصفار عن عمران القطان عن قتادة عن أنس:
أن النبي مر على قوم يرفعون حجراً، فقال: ما هذا؟ قالوا: يا رسول الله! حجر كنا نسميه في الجاهلية حجر الأشداء، فقال: ... فذكره.
قلت: وهذا إسناد فيه ضعف، شعيب بن بيان الصفار، قال الحافظ:
"صدوق يخطىء".
٣٣٦١ - (إياكن ونعيق الشيطان؛ فإنه مهما يكون من العين والقلب فمن الرحمة، وما يكون من اللسان واليد، فمن الشيطان) .
ضعيف
أخرجه الطيالسي في "مسنده"(٢٦٩٤) ، وأحمد (١/ ٢٣٧-٢٣٨و٣٣٥) من طريق علي بن زيد عن يوسف بن مهران عن ابن عباس قال:
لما توفي عثمان بن مظعون قالت امرأة: هنيئاً لك يا ابن مظعون الجنة، قال: فنظر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نظرة غضبان، قالت: يا رسول الله! فارسك وصاحبك! قال: "ما أدري ما يفعل به"، فشق ذلك على أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وكان يعد من خيارهم حتى توفيت رقية بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون". قال: وبكت النساء على رقية، فجعل عمر ينهاهن أو يضربهن، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: مه يا عمر! ثم قال: ... فذكره.