علي بن إبراهيم) - وهو مقرئ مشهور، ولكنه في الحديث متهم رماه غير واحد بالكذب والوضع.
وابراهيم بن أبي مريم: لم أعرفه.
وجنادة بن مروان: ضعفه أبو حاتم واتهمه.
والحارث بن النعمان: قال البخاري:
" منكر الحديث ".
والحسن - هو: البصري -، وما أظنه سمع من أبي ذر، وهو مشهور بالتدليس.
(تنبيه) : الحديث ذكره السيوطي في " الجامع الصغير " من رواية ابن عساكر عن أنس بلفظ حديث الترجمة، وهذا من أوهامه فإن حديث أنس لفظه:
" القرآن غنى لا فقر بعده ".
وهو من رواية يزيد بن أبان عن الحسن، عن أنس، وسبق تخريجه برقم (١٥٥٨) .
٧١٤٦ - (أيما رجل استعمل رجلاً على عشرة أنفس، وعلم أن في العشرة من هو أفضل منه؛ فقد غش الله ورسوله، وجماعة المسلمين) .
ضعيف.
أخرجه أبو يعلى الموصلي في " مسنده " - كما في " نصب الراية "(٤/ ٦٢) قال: حدثنا أبو وائل خالد بن محمد البصري: ثنا عبد الله بن بكر السهمي: ثنا خلف بن خلف عن إبراهيم بن سالم عن عمرو بن ضرار عن حذيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ... فذكره.