" اللهم! إني أعوذ بك من البخل، وأعوذ يك من الحبن، وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنة الدنيا؛ وأعوذ بك من عذاب القبر".
وهكذا رواه جمع عن شعبة وغيره عن عبد الملك بن عمير - كما هو مبين في " الصحيحة "(٣٩٣٧) -، وشعبة هو: ابن الحجاج، الحافظ المشهور وليس (شعبة بن دينار الكوفي) كما زعمت الدكتورة سعاد سليمان الخندقاوي في تعليقها على " المكارم "!
والآخر: جَعَلَ: " النساء ".. مكان:" الدنيا "؛ كما ظهر من سياق نصه في "المكارم ".