وهذا إسناد حسن إن شاء الله تعالى.
أبو عاصم: هو الضحاك بن مخلد النبيل، ثقة من رجال الستة، وشبيب بن بشر:
صدوق يخطىء كما في " التقريب ".
وفي " زوائد ابن ماجه ":
" إسناده حسن. شبيب بن بشر مختلف فيه ".
٢٠١٢ - " ما أنعم الله على عبد نعمة في مال، أوأهل، أوولد، فقال: ما شاء الله،
لا قوة إلا بالله، فيرى فيها آفة دون الموت، وقرأ: " ولولا إذ دخلت جنتك
قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله " ".
ضعيف
أخرجه ابن أبي الدنيا في " الشكر " (رقم ١) ، ومن طريقه البيهقي في " الشعب
" (٤/١٢٤) ، والطبراني في " الصغير " (ص ١٢٢) ، وفي " الأوسط " (
١/٢٥٧/١/٤٤٢١ - بترقيمي) ، وابن السني (رقم ٣٥١) ، والبيهقي في " الأسماء
والصفات " (ص ١٦١) ، والخطيب في " التاريخ " (٣/١٩٩) من طريق عمر بن يونس
اليمامي: حدثنا عيسى بن عون عن عبد الملك بن زرارة عن أنس مرفوعا.
وليس عند ابن السني قوله: " ثم قرأ.. إلخ ".
وكذلك أورده السيوطي في " الجامع "، وقال:
" رواه أبو يعلى، والبيهقي في (الشعب) "، ثم رمز له بالضعف.
وقال الطبراني في " الصغير ":
" لا يروى إلا بهذا الإسناد ".
قلت: وهو إسناد ضعيف. قال الأزدي: