" إني لأقربكم مجلسا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، وذلك أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " فذكره باختصار.
أخرجه أبو نعيم في " الحلية "(١/١٦١ - ١٦٢) .
قلت: وإسناده حسن لولا أنه منقطع بين عراك وأبي ذر بنحو خمس وعشرين سنة، فقد توفيت سنة سبع وخمسين، ومات أبو ذر سنة اثنتين وثلاثين.
٢٩٧٥ - (إن أدنى الرياء شرك، وأحب العبيد إلى الله تبارك وتعالى الأتقياء الأخفياء، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا، أولئك أئمة الهدي ومصابيح العلم) .
ضعيف جدا
أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير "(٢٠/٣٦/٥٣) ، وابن عدي (٧/٢٤٩٠) ، والهيثم بن كليب في " مسنده "(ق ١٦١/١) ، وابن عدي (٧/٢٤) وأبو نعيم في " الحلية "(١/١٥) ، والحاكم (٣/٢٧٠) ، والبيهقي في " الزهد الكبير "(ق ٢٣/١) من طريق أبي قحذم النضر بن معبد عن أبي قلابة عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:
" مر عمر بمعاذ بن جبل رضي الله عنهما وهو يبكي، فقال: ما يبكيك؟ فقال: حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم.... " فذكره، وقال ابن عدي: