" عمرو بن زياد كذاب".
وكذا قال أبو حاتم كما في " ضعفاء الذهبي ".
وقال الدارقطني:
" يضع الحديث ".
وساق له في " الميزان " عدة أحاديث من وضعه.
وروي من طريق أخرى واهية جدا تقدمت بلفظ: " من خاف الله.... ".
وأورده ابن الجوزي في " العلل المتناهية " (٢/٣٣٤) وقال:
" لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.. ".
ثم ذكر قول الدارقطني المذكور وقال:
" قال أبو زرعة: كذاب، وأحاديثه موضوعة ".
وتقدم الحديث برقم (٤٨٥) . وهو مما سود به السيوطي أيضا " جامعه "!
٢٥٤٧ - (إذا دخل الضيف على قوم دخل برزقه، وإذا خرج خرج بمغفرة ذنوبهم) .
ضعيف.
رواه الديلمي (١/١/١١٣) عن معروف بن حسان: حدثنا زياد الأعلم عن الحسن عن أنس مرفوعا.
قلت: وهذا إسناد ضعيف، الحسن - وهو البصري - مدلس؛ وقد عنعنه.
ومعروف بن حسان؛ قال ابن عدي:
" منكر الحديث ". وقال أبو حاتم:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute