٣٤٤٢ - (ثلاث تُصَفِّينَ لك وُدَّ أخيك: تسلم عليه إذا لقيته، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب أسمائه إليه) .
منكر.
رواه البخاري في " التاريخ "(٤ / ١ / ٣٥٢) ، والمخلص في " الفوائد المنتقاة "(١٩٩ / ١ - ٢) ، وتمام في " الفوائد "(٦٥ / ١) ، وأبو الحسين ابن المنقور في " الخماسيات "(١٥٢ / ٢) ، وأبو بكر اليزدي في " مجلس من الأمالي "(٦٩ / ١) ، وأبو عبد الله بن منده في " الأمالي "(٣٧ / ٢) / والحاكم (٣ / ٤٢٩) والضياء في " المنتقى من مسموعاته في مرو "(٣٣ / ١) ، وكذا ابن عساكر (٤ / ٣٠٠ / ١ و ١١ / ٥٢ / ٢) عن موسى بن عبد الملك بن عمير عن شيبة الحجبي عن عمر مرفوعا. وقال ابن منده:
" غريب من حديث موسى لم نكتبه إلا من هذا الوجه ".
قلت: وموسى هذا ضعيف؛ قال الذهبي:
" ضعفه أبو حاتم وذكره البخاري في كتاب الضعفاء "، ثم ساق له هذا الحديث ثم قال:" قال أبو حاتم: هذا منكر، وموسى، ضعيف ".
وأشار المنذري (٣ / ٢٦٦) لضعفه.
والحديث أورده ابن أبي حاتم في " العلل "(٢ / ٢٦٢) وقال عن أبيه:
" هذا حديث منكر، وموسى ضعيف الحديث ".
ورواه أبو الشيخ في " الفوائد "(٨٠ / ١) من طريق إسماعيل بن عمرو: ثنا شريك عن أبي المحمل البكري عن الحسن عم مر بن الخطاب قال:. . . فكره موقوفا عليه