" أحبوا بني سدوس أبا القاسم، فو الله! إن نتجتم من مثله ".
٦٧٩٨ - (لا تقل لبني تميم إلا خيراً؛ فإمهم أطول الناس رماحاً على الدجال) .
ضعيف.
أخرجه أحمد (٤/ ١٦٨) عن عمربن حمزة: ثنا عكرمة بن خالد:
أن رجلاً نال من بني تميم عنده، فأخذ كفاً من حصى؛ ليحصبه، ثم قال عكرمة: حدثني فلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: أن تميماً ذكروا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رجل: أبطأ هذا الحي من تميم عن هذا الأمر! فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مزينة فقال:
" ما أبطأ قوم هؤلاء منهم ".
وقال رجل يوماً: أبطأ هؤلاء القوم من تميم بصدقاتهم! قال: فأقبلت نعم حمر وسود لبني تميم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
" هذه نعم قومي ".
ونال رجل من بني تميم يوماً، فقال: ... فذكره.
قلت: وهذا إسناد ضعيف، رجاله ثقات رجال الشيخين؛ غير عمر بن حمزة - وهو: العمري المدني -، فمن رجال مسلم، لكن الجمهور ضعفوه، وقال الذهبي في " الكاشف":
" ضعفه ابن معين والنسائي، وقال أحمد: أحاديثه مناكير ". ولذلك قال