٤٦٤٣ - (من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به) .
ضعيف
رواه العقيلي في "الضعفاء"(٣٣٦) ، والطبراني في "الأوسط"(٥٠٢) ، وأبو نعيم في "الحلية"(٣/ ٧٤) ، وأبو الغنائم النرسي في "انتخاب الحافظ الصوري على أبي عبد الله العلوي"(١٣٢/ ١) ، والقضاعي (٣٠/ ٢) عن إبراهيم بن الأشعث - صاحب الفضيل بن عياض -: حدثنا عيسى بن موسى - يعني: غنجاراً - عن عمر ابن راشد عن يحيى بن أبي كثير عن نافع عن ابن عمر مرفوعاً. وقال العقيلي:
"عيسى مجهول، وعمر لا أدري من هو: ابن راشد أو غيره؟! والحديث غير محفوظ". ثم قال:
"إن كان هذا عمر بن راشد؛ فهو ضعيف، وإن كان غيره؛ فمجهول. أول الحديث معروف من قول عمر بن الخطاب (١) ، وآخره يروى بإسناد جيد بغير هذا الإسناد".
(١) والموقوف؛ أخرجه الطبراني في " الأوسط " (٢٢٥٩) . (الناشر)