(٢) مقدمة ابن خلدون ٢/٤٤٦. (٣) شوقي أبو خليل، عوامل النصر والهزيمة عبر تاريخنا الإسلامي ص ١٢٢. (٤) عبد الرحمن الحجي، التاريخ الأندلسي ص ٥٧٤. (٥) مقدمة ابن خلدون ٢/٧٥٢، ابن الخطيب، أعمال الأعلام ٢/١٤٤. (٦) ابن الكردبوس، تاريخ الأندلس ص ٨٥، المقري نفخ الطيب ١/ ٤٤١. (٧) مؤلف مجهول، نبذة العمر ص ٣٩-٤٢، المقري، أزهار الرياض ١/ ٦٦، نفخ الطيب ٤/٥٢٥. (٨) ابن سعيد، رايات المبرزين ص ٥٠، المقري نفخ الطيب ٤/٢٥٣. (٩) شوقي أبو خليل، عوامل النصر والهزيمة عبر تاريخنا الإسلامي ص ١٢٢-١٢٣١. (١٠) البيان المغرب ٢/٢٩٨. (١١) ابن بسام، الذخيرة ٣/٥٢٧، ابن الخطيب، أعمال الأعلام ص ٣٩ ١ ويتأكد لنا أهمية هذا الأمر إذا تذكرنا ما كان للأمويين من اعتبار قوي عند الناس قبيل قيام دولتهم في الأندلس. (١٢) الحجي، التاريخ الأندلسي ص ٣٣٢. (١٣) ابن الخطيب، أعمال الأعلام القسم الثاني ص ٢٤٤. (١٤) ابن بسام، الذخيرة ق ٤ ١/١٤٧-١٤٨. (١٥) وهو أبو حفص عمر بن حسن الهوزني من علماء الأندلس المشهورين ولد سنة ٣٩٢ هـ، واهتم بطلب العلم منذ صغره، وتد تفنن في كثير من العلوم حيث أخذ من كل علم بطرف وافر، (ابن بشكوال، الصلة ٢ / ٤٠٢ - ٤٠٣) . (١٦) ابن بسام، الذخيرة ق ٢ ٨٣/١-٨٦. (١٧) ابن بشكوال، الصلة ١/٢٠٤. (١٨) انظر في تفصيلات هذه الحوادث كلا من ابن بسام، الذخيرة ق ٢ ج ١ ص ١٤٧- ١٥٠، ابن عذارى، البيان المغرب ٣/ ٢٤٤ -٢٤٨، المراكشي، المعجب ص ١٤٧. (١٩) ابن بسام، الذخيرة ق ج ٤ ١/١٩٢، بالنثيا، تاريخ الفكر الأندلسي ص ٩٨. (٢٠) رجب عبد الحليم، العلاقات بين الأندلس الاسلامية وإسبانبا النصرانية ص ٢٩٦. (٢١) ابن بسام، الذخيرة ق ٣ ج ١/١٨٨-١٨٩ (نقلاً عن ابن حبان) . (٢٢) ابن حزم، رسائل ابن حزم تحقيق إحسان عباس ٣/١٤. (٢٣) رسائل ابن حزم ٣/١٧٦.