(٢) عون المعبود ٤/ ١٨٠. (٣) شرح أصول الاعتقاد للالكائي ١/١٢٨. (٤) شرح أصول الاعتقاد ١/١٤٦. (٥) التنبئة ١٧ ب، ١٨ أ. (٦) التنبئة ١٨ ب. (٧) تفسير الطبري، ج ٩، ص ٥١٩، رقم الأثر ١١٠٨٣، تحقيق: شاكر. (٨) أخرجه البخاري في: ٦١ كتاب المناقب، ١٥ باب علامات النبوة في الإسلام، رقم ٣٦٠٦، ج ٦ ص ٦١٥ وفي ٩٢ كتاب الفقه، ١١ باب كيف الأمر إذا لم تكن جماعة؟ رقم ٧٠٨٤ ج ١٣ ص ٣٥، ومسلم في ٣٣ كتاب الامارة، ١٣ باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين، رقم ٥١، ٥٢ (١٨٤٧) ج ٣، ص ٧٥، وأحمد في المسند ج٥، ص ٤٠٤ مع اختلاف يسير،. (٩) رواه البخاري في: ٩ كتاب المواقيت، ٤ باب الصلاة كفارة، رقم ٥٢٥، ج ٢ ص ٨، ٢٤، ورواه مسلم في: ١ كتاب الإيمان، ٦٥ باب إن الإسلام بدأ غريباً، رقم ٢٣١، ج ١، ص ٢٨ ١، ٥٢ كتاب الفتن، ٧ باب الفتنة التي تموج كموج البحر، رقم ٢٦، ج ٤، ص٢٢١٨، رواه الترمذي في: ٣٤ كتاب الفتن، ٧١ باب رقم ٢٢٥٨، ج٤ ص ٥٢٤، ورواه ابن ماجه في: ٣٦ كتاب الفتن، ٩ باب ما يكون من الفتن، رقم ٣٩٥٥، ج٢، ص١٣٠٥ ورواه أحمد ٥/٣٨٦، ٤٠١، ٤٠٥،. (١٠) رواه الإمام أحمد في مسنده، ج ٥، ص٢٢٠، ٢٢١، وبنحوه أبو داود في: ٣٤ كتاب السنة ٩ باب في الخلفاء، رقم ٤٦٤٦، ٤٦٤٧، ج ٥، ص ٣٦، والترمذي في: ٣٤ كتاب الفتن ٤٨ باب ما جاء في الخلافة، رقم ٢٢٢٦، ج ٤، ص ٥٠٣،. (١١) رواه البخارى في ٨١، كتاب الرقاق، ٧ باب ما يحذر من زهرة الدنيا رقم ٦٤٢٨، ٦٤٢٩، ج ١١، ص ٤، ورواه مسلم في: ٤٤ فضائل الصحابة، ٥٢ باب فضل الصحابة ثم الذين يولونهم رقم ٢١٠ - ٢١٦ (٢٥٣٣) ج ٤، ص ١٩٦٢ ورواه أبو داود في: ٣٤ كتاب السنة، ١٠ باب في فضائل أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، رقم ٤٦٥٧ ج٥، ص ٤٤، ورواه الترمذي في: ٣٤ كتاب الفتن، ٤٥ باب ما جاء في القرن الثالث، رقم ٢٢٢١، ٢٢٢٢، ج ٤، ص ٥٠٠، ورواه النسائي في المجتبى، كتاب الأيمان والنذور، باب الوفاء بالنذر، ج ٧، ص ١٧ ورواه ابن ماجه في: ١٣ كتاب الأحكام، ٢٧ باب كراهية الشهادة لمن لم يستشهد، رقم ٢٣٦٢ ج ٢، ص ٧٩١، وهو عنده أيضاً برقم ٢٣٦٣، بلفظ: " احفظوني في أصحابي ثم الذين يلونهم "، ورواه أحمد في المسند: ٣٧٨/١، ٤١٧، ٤٣٤، ٤٣٨، ٤٤٢ ٢/٢٢٨، ٤١٠، ٤٧٩ ٤/٢٦٧، ٢٧٦، ٢٧٧، ٢٧٨، ٤٢٦، ٤٢٧، ٤٣٦، ٤٤٠، ٥/٣٥٠، وجاء في مواضع عن عدد من الصحابة هم: عمران بن حصين، وعبد الله بن مسعود، وعائشة وأبو هريرة، وعمر بن الخطاب، والنعمان بن بشير، وبريدة الأسلمي، رضي الله عنهم أجمعين،. (١٢) رواه البخاري في: ٩٢ كتاب الفتن، ٦ باب لا يأتي زمان إلا الذي بعده شرٌ منه، رقم ٧٠٦٨ ج ١٣، ص ٢٠. (١٣) سيرة عمر بن عبد العزيز لابن الجوزي ص ٦٥، دار الكتب العلمية. (١٤) أي عجز عن القيام، وانظر: سيرة عمر لابن الجوزي، ص ٦٤. (١٥) سيرة عمر، ص ٦٥. (١٦) طبقات ابن سعد، ج ٧، ص ٣٤٤، دار صادر. (١٧) جامع الأصول، ج ١١، ٣٢٢، وانظر: الناسخ والمنسوخ للنحاس (المخطوط) ص. (١٨) سبق تخريج الحديث من حيث أصله، وهذه الرواية عند ابن ماجه. (١٩) فتح الباري، ج ٧، ص ٦. (٢٠) ابن سماعة هذا كان صلى مرة بالإمام أحمد في السجن والدم يسبل من جسده! فقال له: صليت والدم يسيل في ثوبك! فقال أحمد: قد صلى عمر وجرحه يثعب دماً! . (٢١) مقدمة المسند، ج١، ص٩٨ (هامش) . (٢٢) حلية الأولياء لأبي نعيم، ج ٩، ص ١٦٦، دار الكتاب العربي. (٢٣) الحلية، ج ٩، ص ١٧٠. (٢٤) أيضاً، ص ١٧١. (٢٥) ترجمة الإمام الذهبي في تاريخ الإسلام (مقدمة المسند) ج١، ص٦٥. (٢٦) تقدمة الجرح والتعديل، ج ١، ص ٣٠٨، دار الكتب العلمية. (٢٧) البداية والنهاية، ج ١٠، ص٣٨٧، ط مكتبة الأصمعى بالرياض. (٢٨) انظر ترجمة الإمام أحمد في: تقدمة الجرح والتعديل، ج ١، ص ٢٩٢ - ٣١٤، وحلية الأولياء ج ٩، ص ١٦١ - ٢٣٤، ومقدمة المسند، ج ١، ص ٥٨ - ١٣٣، وفي آخره ذكر مصادر أخرى للترجمة، وهي مهمة فلتراجع.