(٢) حسب الوثائق التي عثرت عليها الحكومة البريطانية عندما داهمت دار الوكالة الصهيونية في أواخر عهد الانتداب. (٣) حسب تقدير جلوب باشا لمجموع القوات العربية النظامية عند إعلان قرار التقسيم نهاية عهد الانتداب، انظر: بحث (بين فلسطين والدولة الإسلامية) للدكتور بسام العموش، ضمن كتاب (المدخل إلى القضية الفلسطينية) ، ص ٢٦١. (٤) انظر: غازي فلاح، مصدر سابق، ص ٦٦، إبراهيم فؤاد عباس، البعد الإسلامي في الحركة الوطنية الفلسطينية، ص ١١١ ١٢٠، واصف عبوشي، فلسطين قبل الضياع، ص ١٣٤، د هند أمين البديري، فلسطين وأكذوبة بيع الأراضي، جريدة الأهرام، ع /٤١٤٣٧، ١٩/٥/٢٠٠٠ م. (٥) نقلاً عن: صحوة الرجل المريض، ص ٢١٨. (٦) فلسطين قبل الضياع، ص ٣١٧. (٧) هامش ص ٥٠٦ من إضافات المحررين على (يوميات الحرب) لديفيد بن جوريون. (٨) العلاقات الروسية الإسرائيلية من واقع الوثائق التاريخية (١٩٤١م ١٩٥٣م) ، إعداد وتقديم سامي عمارة، جريدة الشرق الأوسط، ع/٨١١٨، ١٨/٢/٢٠٠١. (٩) يوميات الحرب، ص ٥٠٣. (١٠) السابق، ص ٥٠٥. (١١) يقظة العرب، لجورج أنطونيوس، ص ٥٩٤. (١٢) جريد الشرق الأوسط، ع/٨٠٨٦، ١٧/١/٢٠٠١. (١٣) أمين المهدي، كيف ساعدت الفاشية العربية الصهيونية؟ ، جريدة الحياة، ع/ ١٣٤١٢، ١٧/١١/١٩٩٩م. (١٤) السابق. (١٥) انظر: موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية، ج ٤، ص ٢٦٢ ٢٦٣. (٢٦) لم أقف تحديداً على مقصود المشرف على الموسوعة من الإحالة على (باتاي) ، ولعله يقصد الكاتب رافائيل باتاي في كتابه: (إسرائيل بين الشرق والغرب) . (١٦) عزة جلال هاشم، مصدر سابق، ص١٩٢. (١٧) د حامد ربيع، تأملات في الصراع العربي الإسرائيلي، ص ١٠٦. (١٨) سقوط الجولان، ص ١٦٢. (١٩) السابق، ص ١٩٠. (٢٠) نفسه، ولم يكن هناك ما يمنع إسرائيل عسكريّاً من إسقاط هذا النظام، ولكنها كانت في الحقيقة حريصة على دعمه، حتى إن مجلة (تايم) الأمريكية قالت: «أنقذ الهجوم الإسرائيلي على سورية خلال حرب حزيران / يونية، النظام البعثي المتطرف فيها» (عن سقوط الجولان، ص ٢٦٥) ، والحقيقة أن (إسرائيل) انتصرت في الحرب عسكرياً وخسرتها سياسياً بالفعل، ليس لأنها لم تستطع إسقاط هذه الأنظمة العلمانية، بل لأنها لم تستطع تحقيق هدفها السياسي آنذاك، وهو فرض نفسها على شعوب المنطقة كياناً يمكن قبوله والتعايش معه، أي: تحقيق الأمن والسلام بما يعنيه من اعتراف بالشرعية، وهي الخسارة التي لم يكن للأنظمة العلمانية يد في إلحاقها بها، والصحيح: أن المنطقة لم تكن قد اكتمل تهيؤها لتحقيق ذلك الهدف، وهو ما تحقق بعد حرب ١٩٧٣م واكتمل بعد حرب الخليج الثانية، وساهمت فيه تلك الأنظمة العلمانية (انظر: تأملات في الصراع العربي الإسرائيلي، د حامد ربيع، ص ٥٧) . (٢١) المؤامرة ومعركة المصير، ص ١١٠ ١١١. (٢٢) قراءة في مذكرات عبد المحسن أبو النور، جريدة الحياة، ع/١٣٧١٢، ٢٦/٩/٢٠٠٠م. (٢٣) خليل مصطفى، مصدر سابق، ص ١٦٨. (٢٤) نقلاً عن: النكسة والغزو الفكري، محمد جلال كشك، ص ١١٢. (٢٥) انفصال قبل ٣٩ سنة وانقلابات وجرائم، جريدة الحياة، ع/١٣٧٢١، ٥/١٠/٢٠٠٠.