(٢) المصدر السابق: ص ٣٥. (٣) سعد الدين السيد صالح، احذروا الأساليب الحديثة في مواجهة الإسلام، ط٢، ١٤١٣هـ ص١٢٢. (٤) محمد الطهطاوي، التبشير والاستشراق، ط ١، ١٤١١هـ ص ٩٧. (٥) التبشير والاستشراق، ص ١٣٠. (٦) عبد الجليل شلبي، معركة التبشير والإسلام ط ١٤٠٩هـ، ص٢٩٥. (٧) الغارة على العالم الإسلامي، شاتليه، ترجمة محب الدين الخطيب ومساعد اليافي، ص ٨٧. (٨) مصطفى الخالدي وعمر فرّوخ، التبشيرو الاستعمار في البلاد العربية، ط: ٣، ١٩٨٦، ص ٣٥. (٩) The Keys of this Blood,Martin, ١٩٩٠, P ١٨. (١٠) جريدة الحياة عدد ١١٠٧٦، ٢١/١٢/١٤١٣هـ. (١١) جريدة الحياة: عدد ١١١٧٩، ٦/٤/١٤١٤هـ. (١٢) مصطفى غزال: الحيل والأساليب في الدعوة إلى التبشير، ص ٧٤. (١٣) جريدة الحياة، عدد ١١٦٣٢، ٢١/٧/١٤١٥. (١٤) كرم شلبي: الإذاعات التنصيرية الموجهة للعرب والمسلمين، ط١، ١٤١٢هـ، ص٤٨،. (١٥) منصور الخريجي، الغزو الثقافي للأمة الإسلامية ط١: ١٤١٣، ص ٧٥. (١٦) كونوي زيقلر، أصول التنصير في الخليج ط١: ١٤١٠هـ ص ٨٥. (١٧) عبد الرحمن الميداني، أجنحة المكر الثلاثة وخوافيها، ط٧، ١٤١٤ هـ ص ٢١٩. (١٨) The Keys of thes Blood, P ٦٩. (١٩) المصدر السابق، ص ٩٣. (٢٠) حقائق ووثائق، ص ١٢٥. (٢١) التبشير والاستشراق، ص ٨٣. (٢٢) جريدة الحياة عدد ١١٨٠٣، ١٨/١/١٤١٦هـ. (٢٣) مقال لأدوارد سعيد في جريدة الحياة عدد ١١٦٨٦، ١٨/٩/١٤١٥هـ. (٢٤) التبشير والاستعمار، ص ٨٥ نقلا عن كتاب تقارير عن أحوال المعارف في سورية سنة ١٩٤٥م لساطع الحصري. (*) بعض الإخوة الأحبة والباحثين يعتبون على تسمية المحتل الأجنبي بالمستعمر، ويفضلون أن يسموا (بالمستَخْرِب!) أو (المستَحْمِر!) وإن كان هذان اللفظان مناسبين عند بعضهم، لكنهما غير مناسبين لغوياً ولابأس في نظرنا ببقاء الاسم لشيوعه؛ ليكون من الألفاظ المتضادة المعروفة في اللغة العربية من قبيل تسمية اللديغ (سليماً) والصحراء (مفازة) - البيان -.