(٢) انظر الرد على البكري، لابن تيمية، ص ٣٣٧. (٣) الفتاوى، ١/٣٩. (٤) انظر الفتاوى، ١٠/٥٩٨. (٥) الفوائد، ص ٧٧. (٦) العبودية، ص ٨٩. (٧) صيد الخاطر، ص ٢٦٧. (٨) في ظلال القرآن، ٥/٣١٩٤. (٩) تفسير ابن كثير، ١/٥٥٨. (١٠) رواه النسائي، ح ٢/ ٤٩، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم ١٢٨٣. (١١) تأملات في الدين والحياة، ص ٣١، ٣٢. (١٢) رواه البخاري، ح/ ٦٠٦٠. (١٣) فتح الباري، ١٠/ ٤٧٧. (١٤) أدب الدنيا والدين، ص ٢٣٣. (١٥) انظر: تفصيل القصة في المنتظم لابن الجوزي، ١٥/٢٤٧ ٢٤٩، والبداية لابن كثير، ١٢/ ٣١٧. (١٦) لكن أين يقع كفر عاشق أسلم مما سطّره صاحب» الأزقة المهجورة «متبجحاً بكفره البواح على لسان عاشقته حين تقول له:» أنا أعبدك يا هشام، والعبد لا يشرك مع معبوده شيئاً «ثم تقول له:» إذاً أنت ربي ترحمني وتعذبني ألا تعلم أني أعبد كل ذرة فيك «رواية الشميسي، ص ١٦٤ ١٧١؟ وإذا كانت مقالة عاشق أسلم ردة وخروجاً عن الملة، فإن ما سوّده كاتب هذه الرواية ردة مغلظة ومحاربة لله ورسوله، وإفراط في العداوة والطعن في دين الله، وصاحب هذه الردة المغلظة لا يسقط عنه القتل وإن تاب بعد القدرة عليه كما حرره شيخ الإسلام في الصارم المسلول، ٣/٦٩٦، وأما المناقشة فقد لا تجدي كما يجدي إجراء حكم الردة، وكما قال ابن العربي رحمه الله عن كفر هؤلاء الزنادقة بأنه» كفر بارد لا تسخنه إلا حرارة السيف فأما دفء المناظرة فلا يؤثر فيه «العواصم من القواصم، ص ٢٤٧. (١٧) انظر تفصيل القصة في البداية لابن كثير، ١١/٦٤. (١٨) انظر ذم الهوى، لابن الجوزي، ص ٤٠٩. (١٩) انظر تفصيل قصته في المنتظم لابن الجوزي، ١٠/٧١. (٢٠) روضة المحبين لابن القيم، ص ٣٧٤. (٢١) فكر ومباحث، ص ١٢٢. (٢٢) شرح الصدور بتحريم رفع القبور، ص ١٧. (٢٣) جامع بيان العلم وفضله، ٢/١١٢، وقال الحافظ ابن عبد البر عن هذا الأثر» وهو حديث مشهور عند أهل العلم يستغنى عن الإسناد لشهرته عندهم. (٢٤) ذيل طبقات الحنابلة، لابن رجب، ٣/٢٧٣. (٢٥) طبائع الاستبداد، ص ٤٩، ٥١، ٥٣ = باختصار. (٢٦) من معالم الحق، لمحمد الغزالي، ص ٢٣٨، ٢٣٩ = باختصار. (٢٧) الفتاوى، ١٩/٦٩. (٢٨) رواه البخاري، ح/ ٧١٤٥. (٢٩) زاد المعاد، ٣/٦٩. (٣٠) مجموع الفتاوى، ٣/٢٤٠، ٢٤٥. (٣١) الإسلام والطاقات المعطلة، لمحمد الغزالي، ص ٥٠. (٣٢) انظر البداية لابن كثير، ٩/٦٦، ١١٩. (٣٣) أخرجه ابن سعد في الطبقات، ٢/٢٨١. (٣٤) أخرجه ابن سعد في الطبقات، ٢/٣٠١. (٣٥) أخرجه ابن سعد في الطبقات، ٢/٣٠٥. (٣٦) مقدمة ابن خلدون، ٢/٤٧٩، ٤٨٠، ٥١١، ٥١٢ = باختصار. (٣٧) المقدمة، ٢/٥٠٣ = باختصار. (٣٨) انظر رسائل الإصلاح، لمحمد الخضر حسين، ٣٧، ٣٨. (٣٩) انظر رسائل الإصلاح، لمحمد الخضر حسين، ٣٧، ٣٨. (٤٠) طبائع الاستبداد، ص ٢٢، وانظر، ص ١٤٤. (٤١) رسائل الإصلاح، ص ٣٩، ٤١ = باختصار.