(٢) قائد القوات المارونية مسجون الآن في أحد سجون لبنان. (٣) مساعد بشير الجميل الرئيس السابق للبنان قتل مؤخراً في عملية اغتيال غامضة. (٤) رئيس مكتب الـ ١٧ الذي أصبح لاحقاً القوة ١٧ وهو شخصية مثيرة للجدل قيل إنه دافع عن عرفات ضد القوات الأردنية خلال أيلول ١٩٧٠م المعروف اصطلاحاً باسم (أيلول الأسود) في الوقت الذي كانوا يطلقون عليه النار حين انفض الحراس عنه إلا هذا الشاب الذي قيل إنه كان مسؤولاً عن عملية ميونخ التي قتل فيها إسرائيليون، وقيل على لسان أندرسون إن الوكالة كافأته برحلة شهر عسل مع زوجته إلى جزر هاواي، قتل على يد الموساد فيما يعتقد ويقال إنه كان أمريكياً تقريباً) . (٥) قال مرجع نيابي لبناني بارز في أوائل شهر إبريل إن الحزب يُعد الآن حائلاً بين الجماعات الفلسطينية المجاهدة في مخيمات اللاجئين التي تعيش حالاً من الاحتقان، وبين قوات العدو (الإسرائيلي) .