(١) القدس العربي، عدد: ٩٥٣٣، يوم ٢٨/٢/٢٠٠٠م، هذه الأجواء التي تحدث عنها هي مطالب الأمس والتي حوتها وثيقة السبعينيات الشهيرة والتي طالبت بإلغاء الخط الهمايوني واسترداد الأوقاف القبطية من الدولة وإلغاء وصاية الدولة على الكنيسة بالإضافة إلى تخصيص ربع المناصب الوزارية والبرلمانية لأبناء الكنيسة. (٢) هناك تحالف نصراني يهودي بثلاثة أبعاد (الفاتيكان، مجلس الكنائس العالمي الأرثوذكسي، والجماعات الإنجيلية) ، على مستوى العالم لفرض هيمنة شاملة على مستوى العالم؛ ومن ثم فإن تبادل الأدوار في هذا السياق هي مسألة تكتيك متفق عليها، ويسعى الجانبان إلى ضم أطراف جديدة للتحالف كالهندوسية والبوذية. (٣) يلاحظ أن الأرثوذكس يدَّعون أن الله هو المسيح، وليس ابن الله كما يعتقد الكاثوليك ولكن مَنْ هذا الآتي الذي يقصدونه قبل مجيء الرب؟ . (٤) المشاهد السياسي، عدد: ١١٢. (٥) الحياة، ٥٢/٢/٠٠٠٢م. (٦) اختلف أهل التاريخ حول موقع الطور الذي تلقى عنده موسى عليه السلام الوحي؛ والظاهر أن أغلبهم على أنه ليس في مصر؛ والمسألة تحتاج إلى مزيد بحث وتحقيق. (٧) وقد قررت الجامعة الأمريكية أخيراً إنشاء (كرسي) للدراسات القبطية! . (٨) للبابا تصريح خطير في هذه المسألة صرح به في ٥/٢١/٢٩٩١م يقول: من الضرورة عدم الالتفات إلى حجج الاعتباطية مثل السيادة، وعدم جواز التدخل في الشؤون الداخلية؛ إذ من الضروري أن تتدخل القوات الغربية من أجل توفير الغذاء والصحة لكل إنسان على وجه الأرض والواضح أن الغرب لن يعدم مسوغاً وأن هذا الكلام غير سار على الشيشان. (٩) هذا الاحترام له وقائع تفسره مثل ما جرى في تيمور الشرقية وما جرى أخيراً في نيجيريا فهما وجهان لهذا الاحترام أما ما يحدث في الشيشان فشأن لا يعني هذا الشعار. (١٠) قالها بعد عودته من القاهرة في قداس الأحد ٧٢/٢/٠٠٠٢م بروما تعليقاً على حجه على خطا موسى عليه السلام نقلاً عن الحياة ٨٢/٢/٠٠٠٢م، عدد: ٢٠٥٣١.