- البيان -. (١) انظر: د صلاح العقاد، المغرب العربي دراسة في تاريخه الحديث وأوضاعه المعاصرة، ص ١٦١، د إسماعيل أحمد ياغي، الدولة العثمانية في التاريخ الإسلامي الحديث، ص ١٧١، د عزت قرني، العدالة والحرية في فجر النهضة العربية الحديثة، ص ٣٠٥، علي محمد الصلابي، الدولة العثمانية، عوامل النهوض وأسباب السقوط، ص ٦٠٤، أحمد أمين، زعماء الإصلاح في العصر الحديث، ص ١٤٦، ألبرت حوراني، الفكر العربي في عصر النهضة، ٩٣ -١٠٣. (٢) باي: لقب عثماني، معناه: ممثل السلطان. (٣) زعماء الإصلاح في العصر الحديث، أحمد أمين، ص ١٥٦. (٤) عن: الرحالة العرب وحضارة الغرب في النهضة العربية الحديثة، د نازك سابا يارد، ص ٢٤. (٥) المصدر السابق، ص ٢٨. (٦) انظر: السالك إلى أقوم المسالك في معرفة أحوال الممالك لخير الدين التونسي، وهو دراسة بين يدي مقدمة أقوم المسالك، قام بها الدكتور رحاب خضر عكاوي، والكلام المنقول من المقدمة نفسها، ص ٩١، وانظر: زعماء الإصلاح في العصر الحديث، ص ١٦٢. (٧) الرحالة العرب وحضارة الغرب، ص ٩٠، وانظر: العدالة والحرية في فجر النهضة العربية الحديثة، ص ٢٤. (٨) انظر: زعماء الإصلاح في العصر الحديث، ص ١٦٨ ١٦٩، والفكر العربي في عصر النهضة، ص ١٢٠. (٩) انظر: كفاح المسلمين في تحرير الهند، عبد المنعم النمر، تاريخ الإسلام في الهند، له أيضاً، الفكر الإسلامي الحديث وصلته بالاستعمار الغربي، د محمد البهي، العصرانيون بين مزاعم التجديد وميادين التغريب، محمد حامد الناصر، التاريخ الإسلامي، محمود شاكر، ج ٨، ص ٤٣١، زعماء الإصلاح في العصر الحديث، لأحمد أمين، ص ١٢١ ١٣٨. (١٠) الإسلام والاستعمار، عقيدة الجهاد في التاريخ الحديث، رودلف بيترز، ص ٦٤، وانظر: تاريخ الإسلام في الهند، ص ٥٢٨، وتكمن أهمية هذه الفتوى في نقطتين: الأولى: عدم اعتداده وعدم انخداعه بإقامة شعائر تعبدية فردية بدون وجود صبغة إسلامية عامة للمجتمع والدولة تحكم بالإسلام وتوالي على أساسه، وهذا هو جوهر العلمانية الذي يفرق بين الدين والحياة (أو الدولة) بغير تداخل بينهما، في مقابل جوهر الإسلام نظاماً للحياة يشمل جميع أوجه النشاط الإنساني الثانية: انتباهه إلى أهمية شرط السيادة (السلطان) عند تطبيق الإسلام، فما كان يسمح الإنجليز بتطبيقه من الإسلام لا يعتد به؛ لأنه خرج من منطلق سيادة سلطان الكفر عندما كان بإذنهم هم: [آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ] (طه: ٧١) (الأمة مصدر السلطات) ، ولم يخرج من منطلق العبودية لله عز وجل وسيادة أحكام الإسلام وهاتان النقطتان تمثلان الفارق الجوهري بين دار الإسلام ودار الكفر، وتميزان بين حقيقة الإسلام وحقيقة العلمانية. (١١) عبد المنعم النمر، كفاح المسلمين في تحرير الهند، ص٣٠، وانظر: الإسلام والاستعمار، ص ٦٩ ٧٢. (١٢) المصدر السابق، ص ٣٩. (١٣) انظر: رسالة (في الطريق إلى ثقافتنا) لأبي فهر محمود محمد شاكر، ص ٨١، ٩٨، ١١٧. (١٤) محمد كامل ضاهر، الصراع بين التيارين الديني والعلماني، ص ١١٤. (١٥) سامي سليمان محمد السهم، التعليم والتغيير الاجتماعي في مصر في القرن التاسع عشر، ص ٢٨٨. (١٦) د محمد محمد حسين، الإسلام والحضارة الغربية، ص ٣٨، ود معن زيادة، معالم على طريق تحديث الفكر العربي، ص ٢٠٤، ٢٢٦. (١٧) تاريخ الدولة العلية العثمانية، لمحمد فريد بك، ص ٢٥٤. (١٨) المصدر السابق، ص ٢١٩. (١٩) د زكريا سليمان بيومي، قراءة جديدة في تاريخ العثمانيين، ص ٢٠٨. (٢٠) عبد المنعم النمر، مصدر سابق، ص ٤٥، وانظر: زعماء الإصلاح في العصر الحديث، ص ١٣١. (٢١) د محمد جابر الأنصاري، تحولات الفكر والسياسة في الشرق العربي (١٩٣٠م - ١٩٧٠ م) ، ص ١٢. (٢٢) د محمد كامل ضاهر، مصدر سابق، ص١٧٣. (٢٣) د سامي عزيز، الصحافة المصرية وموقفها من الاحتلال الإنجليزي، ص ٩٦. (٢٤) ألبرت حوراني، الفكر العربي في عصر النهضة، ص٢٥٢. (٢٥) المصدر السابق، ص ٢٥٢، ٢٥٣، وانظر في المعنى نفسه: د سامي عزيز، مصدر سابق، ص ١١٥. (٢٦) د سامي عزيز، مصدر سابق، ص ٣٠٢. (٢٧) انظر: الفكر العربي في عصر النهضة، ص١٧٥، ٢٦٠ وما بعدها، ولك أن تتتبع اهتمام العلمانيين و (التنويريين) بابن رشد المستمر حتى الآن، والتي ليس آخرها إخراج كتبه محققة ومشروحة بعناية كبارهم، وإخراج أفلام سينمائية تطرح وجهة نظرهم من خلال ابن رشد أو تطرح ابن رشد من وجهة نظرهم مع إسقاطها على الواقع الحالي، كفيلم (المصير) ، للمخرج المصري يوسف شاهين. (٢٨) ماجد فخري، دراسات في الفكر العربي، ص ٢٣٠. (٢٩) د محمد كامل ضاهر، مصدر سابق، ص ٢٢٠. (٣٠) د محمد جابر الأنصاري، مصدر سابق، ص ٢٤. (٣١) انظر: الاتجاهات السياسية في العالم العربي، للدكتور مجيد خدوري، ص ١٠٦، ١٠٧. (٣٢) انظر: د محمد كامل ضاهر، مصدر سابق، ص ٢٢٠، ٢٢١. (٣٣) المصدر السابق، ص ٢٢٢. (٣٤) د عزيز العظمة، مصدر سابق، ص ١٨١. (٣٥) زعماء الإصلاح في العصر الحديث، ص ٧٧، وانظر: الصراع بين التيارين، ص ٢١٧. (٣٦) العلمانية من منظور مختلف، ص ١٨٢، والأقواس الداخلية من وضع الكاتب نفسه. (٣٧) د محمد كامل ضاهر، مصدر سابق، ص ٢١٦. (٣٨) ألبرت حوراني، مصدر سابق، ص٢٥٤. (٣٩) السابق، ص ٢٥٦. (٤٠) السابق، ص ٢٥٦. (٤١) المصدر السابق، ص ٢٥٨. (٤٢) المصدر السابق، ص ٢٥٨. (٤٣) المصدر السابق، ص ٢٥٦. (٤٤) د محمد كامل ضاهر، مصدر سابق، ص ٢١٧. (٤٥) المصدر السابق، ص ١٨٤. (٤٦) د محمد كامل ضاهر، مصدر سابق، ص ٢١٧. (٤٧) د عبد المحسن طه بدر، تطور الرواية العربية الحديثة في مصر، ص ٨٩، وانظر: ص ٤٢. (٤٨) د محمد كامل ضاهر، مصدر سابق، ص ٢١٤. (٤٩) ألبرت حوراني، مصدر سابق، ص ٢٦١. (٥٠) د محمد كامل ضاهر، مصدر سابق، ص ١٧٦. (٥١) فرح أنطون، ابن رشد وفلسفته، الإهداء، نقلاً عن: الفكر العربي في عصر النهضة، ص ٢٦٠، وانظر الصراع بين التيارين الديني والعلماني، ص ١٧٤. (٥٢) ألبرت حوراني، مصدر سابق، ص ٢٦٣، وانظر: ص ٢٦١. (٥٣) د عزيز العظمة، مصدر سابق، ص ١٨٥. (٥٤) ألبرت حوراني، مصدر سابق، ص ٢٦٤.