(٢) رواه أحمد، عن أبي العالية عن أبي بن كعب رضي الله عنه. (٣) رواه البخاري في فضائل القرآن، برقم (٤٦٦٣) ، ومسلم في فضائل الصحابة، برقم (٤٣٨٩) عن ثابت البناني: حدثنا أنس قال: حدثني أبو بكر. (٤) رواه البخاري في كتاب المناقب، برقم (٣٦٥٢) ، ومسلم في كتاب الزهد، برقم (٥٣٢٩) ، عن البراء بن عازب رضي الله عنه. (٥) انظر: تاريخ الإسلام، ص ٤١٦٦، وسير أعلام النبلاء. (٦) رواه البخاري، كتاب الفتن، رقم ٧٠٦٩. (٧) فتح الباري، ١/ ٢١١. (٨) فتح الباري، ١٣/٢٣. (٩) رواه مسلم في كتاب الإيمان، برقم ١٦٩، عن أبي هريرة رضي الله عنه. (١٠) رواه مسلم في كتاب الفتن، رقم ٥٢٤٢. (١١) سير أعلام النبلاء، للذهبي. (١٢) البخاري في كتاب الزكاة، رقم ١٤٠٠، ومسلم في كتاب الإيمان، رقم ٢٦. (١٣) من مقال للشيخ عبد العزيز بن عبد اللطيف، في موقع الإسلام اليوم، زاوية مقال الأربعاء، بتاريخ ١٧/١/١٤٢٤هـ. (١٤) أعلام الموقعين عن رب العالمين، ٢/ ١٧٧. (١٥) البداية والنهاية، لابن كثير، في حوادث سنة ٨هـ، واعلم أن مؤتة من أرض البلقاء شرقي الأردن، وأن سبب المعركة هي أن النبي صلى الله عليه وسلم جهز هذا الجيش انتقاماً لمقتل رجل واحد فقط هو الحارث بن عمير الأزدي، حين حمل رسالة النبي صلى الله عليه وسلم إلى شرحبيل أمير غسان فقتله، ثم جاء جيش الصليب. (١٦) انظر: الفتوح الإسلامية عبر العصور، لعبد العزيز العمري، ص ٣٤٢. (١٧) انظر: تاريخ مختصر الدول، للعبري، ص ٢٤٧، وانظر: المصدر السابق. (١٨) انظر: الفتوح الإسلامية عبر العصور، لعبد العزيز العمري، ص ٣٤٢. (١٩) انظر في النقول: البداية والنهاية في أحداث عين جالوت، وفي ترجمته للمظفر من وفيات سنة ٦٥٨ هـ. (٢٠) البداية والنهاية، في ذكر وقعة شقحب؛ من أحداث سنة ٧٠٢ هـ. (٢١) البخاري في كتاب الجهاد والسير، رقم ٣٠٦٢، ومسلم في كتاب الإيمان، رقم ١٦٢. (٢٢) تفسير ابن كثير، ٢/ ٢٩٢، وانظر: ابن حبان، ١/ ٤٠٩. (٢٣) انظر: البداية والنهاية في أحداث السنة، ٥/ ٨٢. (٢٤) السيرة النبوية، لابن هشام، ٣/ ١٦٨. (٢٥) رواه مسلم في كتاب الجهاد والسير، برقم ٣٣٠٩، وأصله في البخاري. (٢٦) رواه الحاكم (١/ ٣٤٤) ، والمروزي في تعظيم قدر الصلاة، وبوب عليه بقوله: (فزعه صلى الله عليه وسلم في الشدائد إلى الصلاة) ، وبوب عليه الهيثمي في مجمعه فقال: (باب الاستنصار بالدعاء) ، ١٠/ ١٤٧، وحسنه، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وليس في إسناده مذكور بجرح، وقد أورده ابن حجر في الفتح وسكت عنه؛ فهو حسن عنده، والحديث من رواية عن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي عن أبيه عن جده علي رضي الله عنه. (٢٧) التصريح بأنه كان يصلي في مسند البزار، ٧ / ٣١٨، ومعناه في صحيح مسلم في كتاب الجهاد والسير، رقم ٣٣٤٣. (٢٨) رواه أبو داود في كتاب الصلاة، برقم ١١٢٤. (٢٩) سير أعلام النبلاء، وكان محمد بن واسع من العباد الزهاد، روى معتمر عن أبيه قال: (ما رأيت أحداً قط أخشع من محمد بن واسع) ، وقال جعفر بن سليمان: (كنت إذا وجدت من قلبي قسوة؛ غدوت فنظرت إلى وجه محمد بن واسع) . (٣٠) ويشبه هذا ما فعله قطز حين أخر القتال يوم (عين جالوت) حتى زالت الشمس وحضرت الصلاة، ودعا الناس لهم في خطبهم يوم الجمعة الخامس والعشرين من رمضان عام ٦٥٨هـ، كما في البداية والنهاية؛ في أحداث سنة ٦٥٨هـ. (٣١) انظر الموقع: www.islammem.cc/news/ne_news.asp?IDnews=٧٥٤