(٢) والرأي الأول اختيار عمر وعلي (رضي الله عنهما) ، وإلى الثاني ذهب ابن عباس (رضي الله عنهما) ، والثالث قول قتادة والربيع (رحمهما الله) ، يُنظر: زاد المسير لابن الجوزي، ١/٣٩٦،: الكتب العلمية، ١٤١٤هـ، وللضحاك (رحمه الله) : أي بسبب ذنوبكم السالفة، يُنظر: بحر العلوم للسمرقندي، ١/ ٣١٣، ط: الكتب العلمية، الأولى، ١٤١٥هـ. (٣) يُنظر: جامع البيان للطبري ٣/٥٠٦، وتفسير السعدي، ١/٢٧٤. (٤) بدائع التفسير الجامع لتفسير ابن القيم، جمع: يسري السيد محمد، ١/ ٥٣٥، ط، دار ابن الجوزي، ١٤١٤ هـ. (٥) تفسير القاسمي (محاسن التأويل) ، ٢/١٧١، ط مؤسسة التاريخ العربي، ١٤١٥هـ. (٦) جزء آية من سورة النساء، آية: ٤٣، وتمامها الشرعي والدلالي بذكر قيد النهي: [وَأَنتُمْ سُكَارَى] . (٧) جزء آية من سورة الماعون، آية: ٤ ٥، وتمامها الشرعي والدلالي بذكر صفتهم: [الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ] . (٨) رواه الإمام أحمد (رحمه الله) في مسنده، عن أبي هريرة (رضي الله عنه) ، قال الشيخ أحمد شاكر: إسناده حسن، هذا وقد ذهب بعض أهل العلم إلى تضعيف الحديث انظر: مسند الإمام أحمد، تحقيق الشيخ شعيب الأرناؤوط، وعادل مرشد، ١٤/٢٨٤، ح/٨٦٣٩، ١٥/١٤٨، ح/٩٢٦٠، ط الرسالة، ١٤١٧هـ، وينظر: المسند، ح/٨٦٢٤، ٨/٣٧٣، ط: دار الحديث، ١٤١٦ هـ. (٩) ينظر: عيون الأخبار، لابن قتيبة، م١ ج١/٩٤، ط دار الفكر. (١٠) دقائق التفسير الجامع لتفسير ابن تيمية، وضع: د محمد السيد الجليند، ١/٩٩.