(١) انظر: البخاري (٣٦٤١) ، ومسلم (١٩٢٠) . (٢) انظر: شيم الزوايا وأمر الولي ناصر الدين، محمذن بن باباه، ص: ٨٠ ـ ٨٢ وغيرها، ط. بيت الحكمة قرطاج، وانظر: المرجع السابق نفسه من ص ١٤٠ ـ ١٦٠ وغيرها. (٣) السلفية وأعلامها في موريتانيا، ص ٢٥٩، الطيب بن عمر. (٤) الطيب بن عمر عن الخليل النحوي، انظر: السلفية وأعلامها في موريتانيا ص ٢٥٩. هذا المرجع الذي لم يكن صاحبه ملتزماً بالمنهج العلمي ولا بالحياد في عرضه لكثير من القضايا والصراعات التي دارت بين بعض أعلام المنهج السلفي وخصومهم، كما هو حاله في انتصاره للمختار بن بون الأشعري ضد محمد المجاور اليعقوبي السلفي، انظر: ص ٢٧٤ ـ ٢٧٦، وكجرأته في إرجاعه نسب الشيخ سيدي الأبييري إلى قبيلة تندغه دون تردد، انظر: ص ٢٨٢، وعدم ذكره بعض أبرز مشايخ باب كما هو الشأن مع أعمر بن بّدّ الأبييري، وكحرصه على إبراز النسبة القبلية لبعض العلماء، وإهماله لآخرين، كما فعل مع العلامة عبد الودود بن حميه الأبييري. انظر: ص ٣٢٨. (١) المجيدري، مبين الصراط المستقيم، ص: ٦٦ ـ ٦٨. (٢) المجيدري، مبين الصراط المستقيم، ص: ٦٨. (٣) المجيدري، مبين الصراط المستقيم، ص: ٦٩. (٤) انظر: أحمد بن ديديه، النزعة السلفية في شعر بابه بن الشيخ سيديا، ص ٤. (١) مطبوع طبعة قديمة غير محققة، وقد صورتها دار الباز بمكة المكرمة على ما هي عليه.