(١) محمد علي الصابوني، صفوة التفاسير، ج ١، ص ٧١، ١٤٠١هـ ١٩٨١ م، الطبعة الأولى، بيروت، دار القرآن الكريم. (٢) ابن قيم الجوزية، تحفة المودود بأحكام المولود، ص ٨٩ ١٠٥، ١٤٠٣هـ ١٩٨٣م، الطبعة الثانية، بيروت، دار الكتاب العربي. (٣) حول موقف النخب من هذه المسألة راجع: حول أبعاد السوسيو أنثربولوجية للمسألة اللغوية وإشكال التنمية والحداثة، مصطفى محسن، المستقبل العربي العدد (٢١٤) ، ص ٥٤ ٥٧، ديسمبر ١٩٩٦م، بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية. (٤) صحيفة الخليج الإماراتية، العدد (٥٥٠٢) ، ص ٩ صادرة في ٧/٦/١٩٩٤م «نقلاً عن: عمر عبيد حسنة، من فقه التغيير: ملامح من المنهج النبوي، ١٤١٥هـ ١٩٩٥م، الطبعة الأولى، بيروت: المكتب الإسلامي. (٥) عثمان سعد، من مقالة له بعنوان» المأزق الثقافي «. (٦) أدوبين رايشاور، اليابانيون، ص ٢٤٠ (ترجمة: ليلى الجبالي) ، سلسلة عالم المعرفة، ١٤٠٩ ١٩٨٩م، الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب. (٧) المرجع السابق، ص ٢٤٥، ٢٤٧. (٨) صالح سميع، أزمة الحرية السياسية في الوطن العربي، ص ٥٨، ١٤٠٩هـ ١٩٨٨م، الطبعة الأولى، القاهرة: الزهراء للإعلام العربي. (٩) حسن الترابي، الشورى والديمقراطية: إشكالات المصطلح والمفهوم، مجلة المستقبل العربي، العدد ٧٥، ص ٧ ٨، مايو ١٩٨٥م، بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية. (١٠) المرجع السابق، ص ٨ ٩، وانظر: محسن عبد الحميد، المذهبية الإسلامية والتغيير الحضاري، ص ١١٣ ١١٥ (كتاب الأمة رقم: ٦) ، ١٤٠٤هـ، الطبعة الأولى، الدرحة: رئاسة المحاكم الشرعية. (١١) محسن عبد الحميد، المرجع السابق، ص ١١٩ - ١٢٠. (١٢) المرجع السابق، ص ١١٩. (١٣) محسن عبد الحميد، مرجع سابق، ص ١٢١ ١٢٢. (١٤) أخرجه أبو داود، ح/ ٤٢٩١. (١٥) حول بعض تلك المفهومات راجع: صالح سميع، مرجع سابق، ص ٣٧ ٤٩. (١٦) أحمد عطية الله، (القاموس السياسي) ، ط ٣، القاهرة، دار النهضة العربية، ص ٥٤٧، ٥٤٨. (١٧) محمد رشيد رضا، تفسير المنار، ج ٥، ص ١٨١، ١٤١٤هـ ١٩٩٣م، د ط، بيروت: دار المعرفة. (١٨) سامي الدلال، رؤية إسلامية لإشكاليات الديمقراطية، مجلة البيان، العدد (٩٠) ، ص ٣٤ ٤٥، صفر ١٤١٦هـ، يوليو ١٩٩٥، لندن، المنتدى الإسلامي. (١٩) جمال سلطان، حوار في الديمقراطية، البيان، العدد (٥٨) ، ص ٣٥، جمادى الآخرة ١٤١٣هـ، ديسمبر ١٩٩٢م. (٢٠) محمد قطب، مذاهب فكرية معاصرة، ص ٢٥٢، د ت، د ط، بيروت والقاهرة، مطابع الشروق. (٢١) المرجع السابق، ص ٢٥٢ ٢٥٣. (٢٢) حسن الترابي، مرجع سابق، ص ٩.