(٢) راجع بنود ذلك القانون وتفاصيله في كتاب (إفريقيا فصول من الماضي والحاضر) ، لطاهر أحمد ص ٢٠٠، ٢٠٤. (٣) إفريقيا والعلاقات الدولية، عبد العزيز رفاعي، ص ٢٣٣ ٢٣٧، دار الثقافة بالقاهرة وانظر: (إفريقيا دراسة في شخصية القارة وشخصية الأقاليم) لمحمد عبد الغني سعودي. (٤) (الاستعمار الجديد آخر الإمبريالية) لكوامي نكروما، ترجمة: عبد الحميد بدوي، القاهرة، دار القاهرة للطباعة والنشر ١٩٦٦م، ص ١٥. (٥) فهيئة الطاقة الذرية الفرنسية مثلاً تسيطر على معظم إنتاج (اليورانيوم) في النيجر؛ فعلى هذه الدول على الأقل تصحيح علاقاتها مع الدول الأوروبية؛ لأن قطعها في ناحية من النواحي يعني استعجال موتها وزوالها في ظل الأوضاع الدولية المتغيرة، وفي ظل الأنظمة السياسية القائمة فيها فعلى سبيل المثال يلاحظ مدى انخفاض المساعدات الأوروبية لهذه الدولة وتحويلها إلى أوروبا الشرقية، بل لم يكن أحد يتوقع تخلي فرنسا بهذه السرعة عن مجموعة منطقة (CAF) بعد ضغوط أمريكية متكررة، فانخفضت قيمة (السيفا) في ١١ يناير ١٩٩٣م ولا أحد يتكهّن بالإجراءات التي ستتبع هذا الانخفاض، ولا ماذا تنوي هذه الدول فعله إزاء اقتصادياتها مستقبلاً فالأوروبيون يؤكدون عزمهم على عدم تحمل أي مسؤولية تجاه هذه القارة واسترعى ذلك انتباه السيد ميشيل كمدسوس المدير العام لصندوق النقد الدولي وأكد بأن إفريقيا (قارة ضائعة) انظر: لوموند ديبلوماتك العدد ٦٢H، مايو/أيار ١٩٩٤م، السنة الثالثة ص ٨. (٦) The Washington Post , February, ٨, ٤٩٩١, P ١. (٧) عصام الدين جلال التنمية التكنولوجية كقاعدة أساسية للتحرر والأمن الإفريقي، السياسة الدولية، العدد ٧٩ يناير ١٩٨٥م، ص ٩٦ عبد المنعم المشاط، دراسة أصول ظاهرة التخلف في العالم الإسلامي، السياسة الدولية، العدد ٩٩ يناير ١٩٩٠م، ص ٦٤٠ وما بعدها. (٨) ياني أويس، الأمن الإفريقي آثار القيود الاجتماعية والاقتصادية وعدم الاستقرار السياسي، السياسة الدولية، العدد ٧٩ يناير ١٩٨٥، ص ٨٩ ٩٠. (٩) عاطف محمود عمر، العلاقات الثقافية بين مصر والدول الإفريقية، المرجع السابق، ص ١٣ ١٤.