(١) القول السديد، ص ١١٠، ١١١. (٢) قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله عن هذه الآية الكريمة: « [إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً] (النحل: ١٢٠) لئلا يستوحش سالك الطريق من قلة السالكين،ٍٍ [قَانِتاً لِّلَّهِ] (النحل: ١٢٠) لا للملوك ولا للتجار المترفين، [حَنِيفًا] (النحل: ١٢٠) لا يميل يميناً ولا شمالاً كفعل العلماء المفتونين، [وَلَمْ يَكُ مِنَ المُشْرِكِينَ] (النحل: ١٢٠) خلافاً لمن كثر سوادهم وزعم أنه من المسلمين» ، مجموعة مؤلفات الشيخ ابن عبد الوهاب، ٤/٢٣٧. (٣) أخرجه البخاري، رقم ١٩٨٧، ومسلم، رقم ٧٤١، ٧٨٣. (٤) أخرجه مسلم، رقم ١٠١٧. (٥) صحيح مسلم بشرح النووي، ٧ / ١٠٣. (٦) انظر: زاد المعاد، ١/١٣٤، ٢/ ٢٩٩. (٧) انظر: زاد المعاد، ٢/ ٣٠١. (٨) انظر: السيرة لابن هشام، ٢/ ١٠٤، طبقات ابن سعد، ٢/ ٤٣، وتاريخ الطبري، ٢/ ٥٠٠. (٩) أخرجه أحمد، ٤/ ٢٨٦، والحاكم في المستدرك، ٢/ ٤٨٠، وحسّنه الألباني في الصحيحة، ح/ ١٧٢٨. (١٠) قاعدة في المحبة، ص ٣٨٧، وانظر: الفتاوى، ١٤/٢٨٠. (١١) الدرر السنية، ٢/ ١٥٧. (١٢) الفتاوى السعدية، ٩٨. (١٣) انظر: مجموع الفتاوى، لابن تيمية، ١٨/٢٧٢. (١٤) شرح الأصفهانية، ص ١٤٤. (١٥) مجموع الفتاوى، ٢٨/ ٢٠٨، ٢٠٩. (١٦) أخرجه البخاري، ح/ ٦٧٨٠ والمعنى: أن الذي أعلمه أنه يحب الله ورسوله. (١٧) طبقات الحنابلة، ١/ ٥٧. (١٨) مجموع الفتاوى، ١٠/ ٦٠٩، ٦١٠. (١٩) أخرجه ابن المبارك في الزهد، ٣٥٣. (٢٠) مجموع الفتاوى، ١٥/ ١٢٨. (٢١) الرسالة التبوكية، ص ٦٦. (٢٢) انظر: الصارم المسلول، ٢/ ١٥٢. (٢٣) انظر: الصارم المسلول، ٢/ ٣٩. (٢٤) أخرجه أبو داود، كتاب الإمارة. (٢٥) سيرة ابن هشام، ٢/ ٨٢١. (٢٦) انظر: أعلام الموقعين، ٣/ ٤١. (٢٧) مجموع الفتاوى، لابن تيمية، ١٨/٢٩٣. (٢٨) جامع الرسائل، ٣/ ٢٣٨.