(١) الصحاح للجوهري (٥/١٨٣٨ - ١٨٣٩) ، وانظر: لسان العرب، مادة: وأل، (١٥/١٩٥) . (٢) معجم مقاييس اللغة لابن فارس (١/١٥٨) مادة: أول. (٣) لسان العرب، مادة: ولي، (١٥/٤٠١) . (٤) المعجم العربي الأساسي، مادة: ولي. (٥) أخرجه البخاري، رقم (٤٣٤٧) ، مسلم، رقم ٢٩، وقد ذكر هذا الحديث الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في كتاب التوحيد، باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله، وذكر في مسائل الباب: (المسألة الثانية عشرة: البداءة بالأهم فالأهم) ، وفي شرح الحديث قال الشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب رحمه الله: (وفيه البداءة في الدعوة والتعليم بالأهم فالأهم) ، تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد، ص ١٠١. (٦) أخرجه: مسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب بيان عدد شعب الإيمان (١/٦٣) ، رقم ٣٥، والحديث أخرجه البخاري في صحيحه بلفظ: (الإيمان بضع وستون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان) ، كتاب الإيمان، باب أمور الإيمان، (١/٥١) ، رقم ٩. (٧) أخرجه: البخاري، رقم ٢٦، ومسلم، رقم ٨٣. (٨) في تشبيه لطيف يبين ستيفن كوفي معضلة تحديد الأوليات بقوله: «يمكن إيضاح معضلة وضع الأشياء الأهم أولاً بالمقارنة بين أداتين لهما وظيفة التوجيه: الساعة والبوصلة؛ فالساعة تمثل مواعيدنا والتزاماتنا وجداولنا وأهدافنا وأنشطتنا؛ أي: كيف ننفق وقتنا ونوزعه، أما البوصلة فهي تمثل ما نحمله داخلنا من رؤية وقيم ومبادئ ومهام ووعي وتوجه؛ أي: ما هي الأشياء ذات الأولوية في حياتنا، وما هو المنهج الذي ننهجه في إدارة تلك الحياة، يأتي التعارض عندما نشعر بالفجوة بين الساعة والبوصلة؛ أي: عندما نجد ما نقوم به لا يسهم كثيراً في إنجاز ما نعتبره الأهم في حياتنا ---» ، كتاب (إدارة الأولويات: الأهم أولاً) ، تأليف ستيفن كوفي وصاحبيه، ترجمة د/ السيد المتولي حسن، ص ١٧. (٩) فقه مراتب الأعمال، د/ سعد الدين العثماني، مقال منشور في مجلة البيان العدد (٩٧) . (١٠) المرجع السابق. (١١) المرجع السابق. (١٢) الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع، للخطيب البغدادي، (٢/١٦٠) ، وكلام أبي عبيدة هذا قاعدة إدارية في غاية الأهمية يقول بها أخيراً بعض الإداريين المعاصرين؛ ففي كتاب: «إدارة الأولويات: الأهم أولاً» صدّر المؤلفون أحد أبواب الكتاب بالعبارة الآتية: «إن غياب الوعي بما هو مهم هو التزام بما هو غير مهم» ، ص ٣٧. (١٣) مدارج السالكين، (٢/٢٢٥) . (١٤) تفسير القرآن العظيم، (١/٢٤٧) . (١٥) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى، كتاب الطهارة، (١/٢٨٠) ، والطحاوي في شرح معاني الآثار، كتاب الطهارة، (١/٨٠) ، وصححه ابن تيمية في مجموع الفتاوى (٢١/١٧٨) . (١٦) تقدم تخريجه. (١٧) تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد، ص ١٠١. (١٨) التفسير الكبير، (٤/٣٠٩) . (١٩) الاستغاثة، ص ١٣٤. (٢٠) أخرجه البخاري في كتاب الزكاة، باب أخذ الصدقة من الأغنياء، (٣/٣٥٧) ، رقم (١٤٩٦) ، ومسلم في كتاب الإيمان، باب الدعاء إلى الشهادتين، (١/٥٠) ، رقم ١٩. (٢١) قواعد الأحكام في مصالح الأنام، (١/٤ - ٥) . (٢٢) منهاج السنة النبوية، (٦ /١١٨) . (٢٣) مفتاح دار السعادة، ص ٣٥٠. (٢٤) المرجع السابق، ص ٣٤٧. (٢٥) قال العز بن عبد السلام: «من المصالح والمفاسد ما يشترك في معرفته الخاصة والعامة، ومنها ما ينفرد بمعرفته الخاصة، ومنها ما ينفرد بمعرفته خاصة الخاصة، ولا يقف على الخفي من ذلك كله إلا من وفقه الله بنور يقذفه في قلبه، وهذا جار في مصالح الدارين ومفاسدها، وفي مثله طال الخلاف والنزاع بين الناس في علوم الشرائع والطبائع، وتدبير المسالك والمهالك، وغير ذلك من الولايات والنيات وجميع التصرفات» ، قواعد الأحكام في مصالح الأنام، (١/٥٠) . (٢٦) صحيح البخاري، كتاب العلم، (١/١٥٩) ، وقال الإمام ابن القيم: «إنّ العلم إمام العمل وقائد له، والعمل تابع له ومؤتم به؛ فكل عمل لا يكون خلف العلم مقتدياً به فهو غير نافع لصاحبه بل مضرة عليه» مفتاح دار السعادة، (١/٨٢) . (٢٧) (٢٨) فتح الباري، (٢/١٣) . (٢٩) سير أعلام النبلاء، (٨/١١٤) . (٣٠) الموافقات، (١/ ٤٦ - ٥١) .