(٢) في مثل قوله (تعالى) : [وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءونَ] [الأنعام: ١٠] . (٣) في مثل قوله (تعالى) : [سُنَّتَ اللَّهِ الَتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الكَافِرُونَ] [غافر: ٨٥] . (٤) في مثل قوله (تعالى) : [إلاَّ أَن تَاًتِيَهُمْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ] [الكهف: ٥٥] . (٥) محمد بن صامل السلمي: كيف نفسر التاريخ، مجلة البيان، عدد ٥٠، ص ٩٨. (٦) ابن تيمية: جامع الرسائل، ص ٥٥. (٧) محمد عبد الهادي المصري، أهل السنة والجماعة، معالم الانطلاقة الكبرى، ص ٢٥٢. (٨) محمد قطب: حول التفسير الإسلامي للتاريخ، ص ١٢٠. (٩) أخرجه البخاري في الجامع الصحيح، كتاب بدء الوحي، باب حدثنا يحيى بن بكير، ج ١، ص٣ قال في فتح الباري: (جذعاً) بالنصب على أنه خبر كان المقدرة قاله الخطابي، وفي رواية الأصيلي: (يا ليتني فيها جذع) . (١٠) أخرجه البخاري في كتاب الجهاد والسير، باب: [قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إلاَّ إحْدَى الحُسْنَيَيْنِ] ، والحرب سجال، ج ٣، ص ٢٠٤، ٢٠٥. (١١) أخرجه مسلم في الجامع الصحيح، باب الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار، كتاب الجنة، ج ١٧، ص ١٩٧ ١٩٨. (١٢) سفر بن عبد الرحمن: ظاهرة الإرجاء، ص ١٦. (١٣) محمد قطب: حول التفسير الإسلامي للتاريخ، ص ١١١. (١٤) ابن القيم: الفوائد، ص٢٢٧.