(٢) انظر كتاب (الإمبراطورية الأمريكية والإغارة على العراق) تأليف محمد حسنين هيكل، دار الشروق. (٣) هي نفس المؤسسة التي عهد إليها بإحداث التغييرات في أوروبا الشرقية، بدءاً من بولندا بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. (٤) أوردت باختصار شديد جداً خلاصة تلك المشاريع الثلاثة، ولعل الفرصة تتوافر لتناول أوسع لأبعادها. (٥) انظر: تفسير التحرير والتنوير، للطاهر بن عاشور، (١٠/٤٣) . (٦) روى الترمذي بأسانيد صحيحة وحسنة أن المشركين كانوا يحبون أن يظهر أهل فارس على الروم؛ لأنهم وإياهم أهل أوثان، وكان المسلمون يحبون أن يظهر الروم على فارس؛ لأنهم أهل كتاب مثلهم. (٧) معنى (إلا بحبل من الله وحبل من الناس) : أن اليهود لا يعرفون الخروج من الذل إلا من أسلم منهم، فيخرج من الذلة بالإسلام، وهذا حبل الله، أو يخرجون من الذلة خروجاً مؤقتاً بحبل من الناس وتأييد ممن هو أقوى منهم، كما هو حادث اليوم، (انظر تفسير الآية في تفسير القرطبي) .