(٢) البخاري، ح/٢٠٠٤، ومسلم، ح/١١٣٣٠، واللفظ له. (٣) فتح الباري: ٤/٢٩١. (٤) رواه مسلم، ح: ١١٦٢. (٥) رواه البزار، انظر: مختصر زوائد البزار ١/٤٠٧، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: ١/٤٢٢. (٦) فضائل الأوقات، للبيهقي: ٤٣٩. (٧) رواه ابن حبان: ٨/٣٩٤، ح/٣٦٣١ قال شعيب الأرناؤوط: إسناده على شرط مسلم. (٨) رواه البخاري، ح/٢٠٠٦، ولا يعني هذا تفضيله على يوم عرفة، فإنه يكفر سنتين، ويتميز بمزيد فضل لما يقع فيه من العبادات والمغفرة والعتق، ثم إنه محفوف بالأشهر الحرم قبله وبعده، وصومه من خصائص شرعنا، بخلاف عاشوراء، فضوعف ببركات المصطفى صلى الله عليه وسلم (انظر: بدائع الفوائد: ٤/٢١١، والفتح: ٤/٢٩٢، ومواهب الجليل ٢/٤٠٣) . (٩) لطائف المعارف، لابن رجب: ١١٠، وأخرج أثر الزهري البيهقي في الشعب: ٣/٣٦٧. (١٠) انظر: اللطائف: ١٠٢ ١٠٩. (١١) انظر: الفتح: ٤/٢٨٩. (١٢) رواه مسلم، ح: ١١٢٥، واللفظ له، والبخاري، ح: ٢٠٠٢. (١٣) رواه مسلم: ح ١١٣٦، ٢/٧٩٨. (١٤) كالبيهقي، في فضائل الأوقات: ٤٤٤، ٤٤٥. (١٥) رواه البخاري: ح/٢٠٠٣، الفتح: ٤/٢٨٧. (١٦) الفتح: ٤/٢٩٠ وانظر: زاد المعاد: ٢/٧١، ٧٢. (١٧) انظر: التمهيد: ٧/٢٠٣، ٢٢/١٤٨. (١٨) رواه البخاري: ح: ٢٠٠٦، الفتح: ٤/٢٨٧. (١٩) الفتح: ٤/٢٩٠. (٢٠) البخاري: ح/١٨٩٢، الفتح٤/١٢٣، ومسلم: ح/١١٢٦. (٢١) انظر: الفتح: ٤/٢٨٩. (٢٢) كما صح عن ابن عباس في البخاري: ح ٥٩١٧ وانظر مبحثاً مفيداً في المسألة في اقتضاء الصراط المستقيم: ١/٤٦٦ ٤٧٢. (٢٣) رواه مسلم، ح/١١٣٤. (٢٤) أخرجه الترمذي٣/١٢٨،، ح/٧٥٥، وقال: حسن صحيح وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي ح/٦٠٣، وانظر: صحيح الجامع، ح/ ٣٩٦٨. (٢٥) أخرجه عبد الرزاق (٧٨٣٩) ، والبيهقي (٤/٢٨٧) ، من طريق ابن جريج عن عطاء وهذا إسناد صحيح. (٢٦) أخرجه البزار، انظر: مختصر زوائد البزار، لابن حجر: ١/ ٤٠٦، ح ٦٧٢، وقال الحافظ: إسناده صحيح. (٢٧) رواه مسلم: ١١٣٣. (٢٨) زاد المعاد: ٢/ ٧٥ ٧٦. (٢٩) المسند: ١/٢٤١ وقال شاكر: إسناده صحيح واحتج به من أهل العلم: الحافظ في الفتح (٤/٢٨٩) ، وابن القيم في الزاد (٢/٧٦) ، وغيرهما وضعف إسناده محققا المسند، وقالا: (إسناده ضعيف ابن أبي ليلى واسمه محمد بن عبد الرحمن: سيئ الحفظ، وداود ابن علي وهو ابن عبد الله بن عباس الهاشمي روى عنه جمع، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: يخطئ، وقال الإمام الذهبي: وليس حديثه بحجة) ، ثم خرجاه من مصادره، وبينا أن الثابت عن ابن عباس موقوفًا هو بلفظ: (صوموا التاسع والعاشر وخالفوا اليهود) انظر المسند ح/ ٢١٥٤، ٣٢١٣ (٤/٥٢، ٥/٢٨٠) . (٣٠) ذكر هذا اللفظ: الهيثمي في مجمع الزوائد: ٣/١٨٨، وقال: (رواه أحمد والبزار، وفيه محمد بن أبي ليلى، وفيه كلام) وذكره المجد ابن تيمية في المنتقى، وعزاه لأحمد، قال الشوكاني في نيل الأوطار: ٤/٣٣٠: (رواية أحمد هذه ضعيفة منكرة، من طريق داود بن علي، عن أبيه، عن جده، رواها عنه: ابن أبي ليلى) وذكره ابن رجب في لطائف المعارف: ١٠٨ والذي وقفت عليه في المسند هو اللفظ المتقدم، وهو بـ (أو) وليس بالواو، وقد ضعف الرواية التي بالواو الألباني في ضعيف الجامع، ح/ ٣٥٠٦، وذكرها محتجًا بها الشيخ ابن باز، انظر: فتاوى إسلامية: ٢/١٦٩. (٣١) رواه مسلم، ح: ١١٣١، ١/٧٩٦. (٣٢) لطائف المعارف: ١١٢. (٣٣) وهو المشهور عن ابن عباس ومقتضى كلام أحمد، ومذهب الحنفية انظر: اقتضاء الصراط المستقيم، ١/٤٧٠ ٤٧١، ورد المحتار، لابن عابدين ٣/ ٣٣٦ ٣٣٧. (٣٤) بل إن الحافظ ابن حجر (الفتح٤/٢٨٩) وابن القيم (الزاد٢/٧٢) جعلا المراتب ثلاثة، أفضلها صيام الثلاثة الأيام، يليها صوم التاسع والعاشر، والثالثة صوم العاشر وحده وانظر: المغني، لابن قدامة ٤/٤٤١، ولطائف المعارف، ص ١٠٩. (٣٥) ويتحقق الاتباع بموافقة العمل هدي النبي صلى الله عليه وسلم في ستة أمور: أ - كون سبب العمل مشروعاً، فالتهجد في ليالي معينة كليلة عاشوراء دون غيرها سببه غير مشروع؛ لأنه لم يرد في تخصيصها به نص شرعي ب - الجنس؛ فالتضحية بفرس غير مقبولة؛ لأنها لم تشرع ج - القدر أو العدد، فإذا صلى المغرب أربعاً لم تصح؛ لمخالفة الشرع في العدد د - الكيفية، فإذا توضأ وضوءاً منكساً لم يُقبل هـ - الزمان، فلو ضحى في شعبان لما صحت منه و - المكان، فلو اعتكف في بيته لما صح منه ذلك؛ لمخالفة الشرع في المكان (انظر: الإبداع في بيان كمال الشرع وخطر الابتداع، لابن عثيمين: ٢١- ٢٢) . (٣٦) انظر في بدع عاشوراء: المدخل، لابن الحاج: ١/٢٠٨، ٢٠٩، وتنبيه الغافلين، لابن النحاس: ٣٠٣، والإبداع في مضار الابتداع، لعلي محفوظ: ٢٦٨-٢٧٢، والسنن والمبتدعات، للشقيري: ١١٨-١٢١، وردع الأنام من محدثات عاشر المحرم الحرام، لأبي الطيب عطاء الله ضيف وانظر: معجم البدع، لرائد بن أبي علفة: ٣٩١ ٣٩٥. (٣٧) انظر: الإبداع، لعلي محفوظ: ٢٧٠. (٣٨) انظر: السنن والمبتدعات، للشقيري: ١٢٠. (٣٩) هم الذين يناصبون آل البيت العداء، في مقابل الرافضة الذين غلوا فيهم. (٤٠) انظر: اقتضاء الصراط المستقيم: ٢/١٢٩ ١٣٤، وانظر: اللطائف: ١١٢، وشعب الإيمان: ٣/٣٦٧، وضعيف الجامع، ح/٥٨٧٣. (٤١) انظر: السابق. (٤٢) منهاج السنة النبوية ٧/٣٩، وانظر: مواهب الجليل ٢/٤٠٣ ٤٤٤. (٤٣) انظر: البداية والنهاية، لابن كثير: ٨/٢٠١ ٢٠٣، والفتاوى، لشيخ الإسلام ابن تيمية: ٢٥/٣٠٧ ٣١٤، واقتضاء الصراط المستقيم: ٢/١٢٩- ١٣١. (٤٤) لطائف المعارف: ١١٣. (٤٥) وهو محمد حسين فضل الله. (٤٦) صحيفة: الخليج، العدد ٧٢٢٤، الأحد ١٢/١١/١٤١٩هـ. (٤٧) رواه البخاري، ح: ١٥٩٢، الفتح: ٣/٥٣١. (٤٨) انظر: الفتح: ٤/٢٨٩. (٤٩) انظر: الفتح: ٧/١٨٤. (٥٠) الفتح: ٤/٢٨٩. (٥١) انظر: اقتضاء الصراط المستقيم: ١/١٩٩ وما بعدها. (٥٢) رواه أبو داود: ح/ ٤٠٣١، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ح: ٣٤١. (٥٣) انظر: اقتضاء الصراط المستقيم: ١/٢٧٠. (٥٤) انظر: السابق: ١/٢٨٤، ٤٧٤، ٩٢ ٩٤. (٥٥) صحيح البخاري، ح/ ٥٩١٧، موقوفًا على ابن عباس وتقدم. (٥٦) الفتح: ٤/٢٩١، وانظر: ٢٨٨. (٥٧) هذا لفظ مسلم: ح/١١٣٠. (٥٨) انظر: اللطائف: ١٠٩، والزاد: ٢/٦٩، ٧٠، والفتح: ٤/٢٩١. (٥٩) انظر مدارج السالكين: ٢/٢٥٤. (٦٠) في ظلال القرآن، لسيد قطب: ٥/٢٨٩٩. (٦١) كما تقول العرب ومعنى المثل: أن شعور الإنسان بحاجته لشيء يولد له الحيلة والطريقة التي توصله إلى حاجته.