(٢) انظر اقتضاء الصراط المستقيم ١/٢٠٨. (٣) أكثر هذه الدلالات استفدتها مما كتبه الشيخ عايض القرني في رسالته الماجستير: ضوابط التكفير عند أهل السنة - جامعة أم القرى بمكة - ص ٢٥٧-٢٥٨، وكتاب حد الإسلام وحقيقة الإيمان لعبد المجيد الشاذلي ص ١٨٣. (٤) انظر مدارج السالكين ١/٣٤٤. (٥) القول السديد في مقاصد التوحيد ص ٤٣، انظر كتابه سؤال وجواب في أهم المهمات ص ١٨. (٦) انظر حاشية ابن قاسم على كتاب التوحيد ص ٥٠-١هـ، وانظر الدين الخالص لمحمد صديق ١/٣٨٨، وقد أشار الشيخ محمد بن عبد الوهاب في كتاب التوحيد باب من الشرك لبس الحلقة إلى أن الشرك الأصغر أكبر من الكبائر. (٧) جامع الرسائل ٢/٢٥٤. (٨) الرد على البكري (تلخيص كتاب الاستغاثة) ص ١٤٦، وانظر رسالة البيان الأظهر لعبد الله بن عبد الرحمن أبي بطين ص١٠، وانظر تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد ص ٩٨. (٩) إغاثة اللهفان ١/٩٨، وانظر الجواب الكافي ص ١٧٧. (١٠) مدارج السالكين ١/٣٣٩. (١١) المرجع السابق ١/٣٤١. (١٢) عن كتاب الشيخ عبد الرحمن السعدي وجهوده في توضيح العقيدة لعبد الرزاق العناد، حيث نقل هذا الكلام عن فتوى بعثها السعدي للشيخ عبد الرحمن الحصين سنة ١٣٧٤هـ ص ١٨٨، ١٨٩. (١٣) انظر الفتاوى لشيخ الإسلام ١/١٣٧، والقول السديد للسعدي ص ٣٣- ٣٤. (١٤) انظر الرياء وأحكامه وعلاجه في الإحياء للغزالي، وكتاب مقاصد المكلفين للدكتور عمر الأشقر. (١٥) انظر تعليق ابن القيم على هذه العبارة في إعلام الموقعين ٢/١٧٨. (١٦) هذا المبحث - أعني صور الشرك الأصغر وأمثلته - مأخوذ في غالبه من كتاب تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب، وانظر تفسير ابن كثير ٢/٤٧٥، عند قوله تعالى: [ومَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللَّهِ إلاَّ وهُم مُّشْرِكُونَ] [يوسف ١٠٦] .