(١) انظر كتاب «فصل المقال فيما بين الشريعة والحكمة من الاتصال» دار السراج، بيروت. (٢) طبع الكتاب بعنوان «بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية أهل الإلحاد القائلين بالحلول والاتحاد» تحقيق موسى بن سليمان الدويش، مكتبه العلوم والحكم، المدينة المنورة ط الثالثة ١٤٢٢هـ ـ ٢٠٠١م، وقد سمّاه مؤلفه ابن تيمية بالسبعينية، كما أن الذين ترجموا لابن تيمية سمّوه بالمسائل الإسكندرانية. (٣) رسائل إخوان الصفا، دار صادر، بيروت. ١٣٧٧هـ ـ ١٩٥٧م، ٤/٢٤٠. (٤) سير أعلام النبلاء، الذهبي، تحقيق عبد القادر الأرنؤوط وآخرين، مؤسسة الرسالة، الطبعة الثانية، بيروت ١٤٠١هـ/١٩٨١م، ١٩/٣٢٨. (٥) الامتناع والمؤانسة، أبو حيان التوحيدي، تحقيق أحمد أمين وأحمد الزين، المكتبة العصرية، بيروت ـ صيدا، ٣/٦. (٦) سبق لمجلة البيان أن كشفت حقيقة هذا الكتاب، وسلطت الأضواء عليه بما وضح خطره وانحراف منهجية مؤلفه. انظر: العدد (١٧٩) من مجلة البيان بعنوان (كتاب الإسلام وأصول الحكم وذرائعية العلمانيين) . (١) الإسلام وأصول الحكم، علي عبد الرازق، الطبعة الثالثة، مطبعة مصر، ١٩٢٥م ص ٤٩. (٢) المصدر السابق، ص ٥٥. (٣) المصدر السابق، ص ٨٧. (٤) «ماذا يعني اليسار الإسلامي» د. حسن حنفي، مجلة اليسار الإسلامي، العدد الأول ١٤٠١هـ، ٤٠ ـ ٤٥. (٥) التراث والتجديد، د/حسن حنفي، مكتبة الجديد، تونس، ص ١٢٩. (١) انظر في ذلك «نقض الجذور الفكرية للديمقراطية الغربية» د. محمد أحمد علي مفتي، ضمن سلسلة المنتدى الإسلامي. (٢) انظر في ذلك وصف الديمقراطية ونقدها «مذاهب فكرية معاصرة» محمد قطب، دار الشروق، الطبعة السابعة، ١٤١٣هـ ـ ١٩٩٣م، ص ١٧٨. (٣) «نقض الجذور الفكرية للديمقراطية الغربية» د. محمد أحمد علي مفتي، ضمن سلسلة المنتدى الإسلامي، الطبعة الأولى ١٤٢٣هـ ـ ٢٠٠٢م ص ٢٤. (٤) «بيان الدليل على بطلان التحليل» ، ابن تيمية، تحقيق فيحان بن شالي المطيري، مكتبة لينة للنشر والتوزيع، مصر، ط الثانية ١٤١٦هـ ـ ١٩٩٦م، ص ١٠٥. (٥) أخرجه الإمام أحمد في مسنده عن أبي هريرة ٢/٢٩١، وابن ماجه في سننه برقم ٤٠٣٦، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم (١٨٨٧) .