(٢) تفسير ابن كثير، ج٤ ص٥٠٥. (٣) أخرجه البخاري، ح/٩٦٩، والترمذي، ح/٧٥٧، واللفظ له. (٤) أخرجه أحمد، ج٢ص٧٥، ١٣٢، وقال أحمد شاكر: إسناده صحيح. (٥) فتح الباري، ج٢ص٥٣٤. (٦) انظر: المصدر السابق. (٧) انظر: مدارج السالكين، ج١ ص٣١٦، ٣١٧. (٨) أخرجه البخاري، ح/٦٥٠٢. (٩) فتح الباري، ج١١ ص٣٥١. (١٠) صحيح البخاري، كتاب العيدين، باب فضل العمل في أيام التشريق. (١١) انظر: مجموع الفتاوى لابن تيمية، ج٢٤ ص٢٢٥. (١٢) فتح الباري، ج٢ ص٥٣٦، وقال الحافظ: (وقد أحدث في هذا الزمان زيادة لا أصل لها) . (١٣) أخرجه ابن ماجة، ح/٢٠٩، وانظر: صحيح سنن ابن ماجة، ح/ ١٧٣. (١٤) البخاري، كتاب العيدين، باب العمل في أيام التشريق. (١٥) انظر: المسند، ج٦ ص٢٨٧. (١٦) انظر: مجموع الفتاوى، ج٢٣ ص١٦٢، ١٦٤. (١٧) المسند، ج٢ ص٣٨، وقال أحمد شاكر: إسناده صحيح، والترمذي، ح/١٥٥٩، وضعفه الألباني في ضعيف سنن الترمذي، ح/٢٦١. (١٨) انظر: الفتاوى، ج٢٣ ص١٦١. (١٩) ح/٤٦٠٦. (٢٠) انظر: لطائف المعارف، ص٤٨٦، ٤٨٧. (٢١) رواه أبو داود، ح/٢٤١٩، وانظر صحيح سنن أبي داود، ح/٢١٤٤. (٢٢) أخرجه مسلم، ح/١١٦٣. (٢٣) أخرجه مسلم، ح/١٣٤٨. (٢٤) انظر: التمهيد لابن عبد البر، ج١ص١٢٠. (٢٥) مسلم، ح/١١٦٢. (٢٦) المسند، ج١ص٣٢٩، وصحح أحمد شاكر إسناده، ح/٣٠٤٢. (٢٧) الترمذي، ح/٢٨٣٧، ومالك، ج١ص٤٢٢، ح/٢٤٦، وصححه الألباني. (٢٨) التمهيد، ج٦ص٤١. (٢٩) مجالس عشر ذي الحجة، لعبد الله الفوزان، ص٩٧٠. (٣٠) انظر: الفتح، ج٢ص٥٣٥، والفتاوى ج٢٤ص٢٢٠. (٣١) سن أبي داود، ح/١٩٤٥، وانظر: صحيح سنن أبي داود، ح/ ١٧١٤، والبخاري، ح/٤٦٥٧ تعليقا. (٣٢) سنن أبي داود، ح/١٧٦٥، وانظر: صحيح سنن أبي داود، ح/ ١٥٥٢، ويوم القر هو: اليوم الذي يلي يوم النحر، سمي بذلك لأن الناس يقرون فيه بمنى. (٣٣) لطائف المعارف، ص٤٨٢، ٤٨٣. (٣٤) انظر: الأركان الأربعة، ص٦٠. (٣٥) وسميت أيام التشريق؛ لأن الناس يشرقون فيها لحوم الهدي والأضاحي، أي: يقددونها وينشرونها في الشمس. (٣٦) البخاري تعليقا، وله إسناد صحيح، الفتح ج٢ص٥٣٠. (٣٧) تفسير القرطبي، ج٣ص٣. (٣٨) أخرجه أبو داود، ح/٢٤١٩، وانظر صحيح سنن أبي داود، ح/٢١١٤. (٣٩) انظر: فتح الباري، ج٢ص٥٣٢، ٥٣٣. (٤٠) أخرجه مسلم، ح/١١٤١. (٤١) انظر: لطائف المعارف، ص٥٠٤. (٤٢) انظر: نيل الأوطار، ج٣ص٣٨٩. (٤٣) انظر: لطائف المعارف، ص٥٠١، ٥٠٢.