(٢) يقول ابن خلدون: «ترى المغلوب يتشبه أبداً بالغالب في ملبسه ومركبه وسلاحه في اتخاذها وأشكالها بل وفي سائر أحواله» ، ويقول أيضاً: «والسبب في ذلك أن النفس أبداً تعتقد الكمال في مَنْ غلبها» انظر المقدمة، طبعة دار ومكتبة الهلال، بيروت ١٩٩١م، ص ١٥١، ١٥٢. (٣) من آثار مصطفى عبد الرازق، علي عبد الرازق (جمع وتقديم) ، دار المعارف، القاهرة، ط ١٩٥٧م، ص ٨٠. (٤) اليوم والغد، سلامة موسى، المطبعة العصرية، القاهرة، ١٩٢٧م، ص ٢٤١ ٢٥٧. (٥) النهضة والسقوط في الفكر المصري الحديث، د غالي شكري، الدار العربية، للكتاب، ط ١٩٨٣م، ص ١٧٨. (٦) الفكر العربي المعاصر، هاشم صالح، ومسألة (الحركات الأصولية) ، مجلة الوحدة، السنة (٨) ، العدد ٩٦ سبتمبر ١٩٩٤م، ص ٧٤، ٧٥. (٧) صدمة الحداثة، أدونيس (د علي أحمد سعيد) ، طبعة دار العودة بيروت، طبعة الرابعة، ص ١٥٦. (٨) في حوار أجراه معه أحمد الشيخ، نشر بعد اغتياله في مجلة الأسبوع العربي بتاريخ ٢٢/٦/ ١٩٩٢م، ص ٨. (٩) النقد الحضاري للمجتمع العربي في نهاية القرن العشرين، د هشام شرابي، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، الطبعة الأولى، مايو ١٩٩٥م، ص ٣٠. (١٠) التثقيف الذاتي، سلامة موسى، القاهرة، مطبعة التقدم (د ت) ، ص ٨٠.