(٣) أخرجه البخاري (١٦٠٢) ، ومسلم (١٢٦٦) . (١) المدارج (٤١٤/١ ـ ٤١٥) دار طيبة. (٢) مجموعة التوحيد (٢٥) . (٣) من حديث هند عن أم سلمة: «استيقظ النبي -صلى الله عليه وسلم- ذات ليلة فقال: سبحان الله» ، (البخاري: ١١٥) . (٤) المدارج (٤١٥/١) . (٥) سبيل النجاة والفكاك (١٤) . (٦) البخاري (٦٧) ، ومسلم (١٢١٨ ـ ١٦٧٩) . (٧) انظر: اقتضاء الصراط المستقيم (١/٣٤٢) . (٨) أخرجه البخاري (١٦٨٤) . (٩) الترمذي (٢٨٤٧) ، والنسائي (٢٨٧٣) وصححه الضياء وابن حجر. (١٠) أبو داود (١٧٤٩) . (١١) انظر: (زاد المعاد: ٢٧٣/٣) ، (فتح الباري: شرح حديث (٤٢٥٢) . (١) البخاري (١٥٨٩) ، ومسلم (١٣١٤) عن أبي هريرة. (٢) انظر: فتح الباري: شرح حديث ٣٠٦٥، وشرح النووي: حديث ٢٨٧٥. (٣) الترمذي (٨٦٩) ، النسائي (٢٩٦٣) . (٤) مسلم (١٢١٨) ، عن جابر. (٥) أخرجه البخاري (٣٣٦٤) . (٦) شرح السنة (٥١) . (٧) الإبانة الكبرى (٣١٦/١) . (١) أخرجه البخاري (٣٣٦٤) . (٢) التمهيد (٩٢/٥) . (٣) السنة (٨٨) . (٤) تهذيب التهذيب (٩٩/١) ، وليس في هذا حكم عام في هذه المسألة بتفاصيلها، لكنه بيان لشأن السنة في الانتصار فقط، وانظر في هذه المسألة: كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى (٢١٢/٢٨) . (٥) ثبت في البخاري عن سفيان عن عمرو عن عبيد بن عمير: «رؤيا الأنبياء وحي» ، ثم تلا هذه الآية: {فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ} [الصافات: ١٠٢] . (٦) انظر: تفسير ابن كثير (٣٠/٧) ، دار طيبة. (٧) انظر: الحديث بطوله في المسند (٣٠٦/١) . (٨) قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ: (ومنها جائر ـ هي الطرق المختلفة والآراء والأهواء المتفرقة) ، وقال مجاهد في قوله: {وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ} : (طريق الحق على الله) ، تفسير ابن كثير: (٥٦٠/٤) .