(٢) اقتضاء الصراط المستقيم، ص ٣٢٠. (٣) اقتضاء الصراط المستقيم، ٣٥٩ ٥٦٣ باختصار وانظر: النذير العريان، للكاتب (١٢٣- ١٣٨) . (٤) فتح الباري، (١٠/٢٠٧) . (٥) مسلم في السلام (١٤/١٨٦ نووي) . (٦) مسلم في السلام، (١٤/١٨٧ نووي) . (٧) مسلم في السلام، (١٤/١٨٧ نووي) . (٨) قلت: في هذا تقرير من النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يجوز تخصيصه، ولم يخالف في ذلك فيما نعلم إلا الشيخ حامد الفقي رحمه الله، حيث علّق في مدارج السالكين ١/٥٥ بقوله: (لم نجد في الروايات الصحيحة أن أحداً من الصحابة لا في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم-، ولا بعده فعل مثل ذلك مرة ثانية ولعله والله أعلم كان هذا الحادث بصنع الله لأولئك الصحابة الذين كانوا في حاجة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، ومنعهم أهل الحي حقهم من الضيافة، مع جوعهم وشدة حاجتهم، فسلط الله الحشرة على رئيسهم فلدغته، ليستخرج لهم بتلك اللدغة والرقية حقهم) اهـ. (٩) مسلم في المساجد، ١/٤١٩ (٦٠٠) . (١٠) أحمد (٢/٢٣٩، ٢٨٣) ، وأبو داود في الطهارة (٣٨٠) وغيرهما. (١١) فتح الباري (١٠/٢٠٦) . (١٢) الكافي لابن قدامة (٤/١٦٦ - ١٦٧) . (١٣) المنتقى شرح الموطأ، ٧/٢٥٨. (١٤) المصدر السابق، ٧/٢٦١. (١٥) إرشاد الساري ٨/٣٨٨، شرح الزرقاني على الموطأ، ٤/٤١٧. (١٦) أحمد (٤/٦٠) ، والترمذي في الزهد (٢٣٦٧) وغيرهما. (١٧) مختصر منهاج القاصدين، ص ١٨٤ ١٨٥. (١٨) البخاري في الزكاة (١٤٧٣) ، ومسلم في الزكاة (١٠٤٥) . (١٩) التمهيد، ٦/٢٤١. (٢٠) في صحيح مسلم/ك السلام (٦٦) في وصف الصحابي الذي رقى سيد الحي اللديغ: (ما كنا نظنه يحسن رقية) وفي رواية: (ما كنا نأبنه برقية) أي أنه لم يكن معروفاً بذلك. (٢١) عن كتاب (الرقى في ضوء عقيدة أهل السنة) .