(٢) تاريخ الطبري ٥/١٦٣ ويذكر ذلك عن بن شبة عن المدائني قال: سلم الحسن بن علي الكوفة إلى معاوية، ودخلها معاوية لخمس بقين من ربيع الأول، ويقال: من جماد الأول. (٣) رواه أبو داود ٤/٢٠١، والترمذي ٥/٤٤ وقال: حديث حسن صحيح، وأحمد في المسند ٤/ ١٢٦. (٤) المسند ٤/٢٧٣، قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٥/١٨٩: رواه أحمد والبزار ورجاله ثقات وقد حسنه الشيخ الألباني كما في سلسلة الأحاديث الصحيحة حديث رقم ٥. (٥) أخرجه أبو داود، كتاب السنة، باب لزوم السنة وهذا لفظه والترمذي في باب ١٦. (٦) انظر سيرة عمر بن عبد العزيز لابن الجوزي (باب في أنه من الخلفاء الراشدين المهديين) ، والنووي تهذيب الأسماء واللغات ٢/١٧، والذهبي سير أعلام النبلاء ٥/١٢٠. (٧) رواه أحمد ٣ / ٣٨٧، من حديث مجالد عن الشعبي عن جابر بن عبد الله وقال الحافظ في الفتح ١٣ / ٢٣٤: رواه ابن أبي شيبة والبزار، وسكت عنه وقد صرح في " مقدمة الفتح " أن ما يسكت عنه هو حسن عنده ويشهد لمعناه ما رواه البخاري في صحيحه ١٣ / ٣٣٣ -الفتح- عن ابن عباس قال: كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء وكتابكم الذي انزل على رسول الله أحدث تقرؤونه محضاً لم يشب؟ ! . (٨) تاريخ الطبري ٣ / ٢٢٤. (٩) البداية والنهاية ٦ / ٣٠١ وقال: إسناده صحيح. (١٠) رواه الحاكم في المستدرك ١/ ٦٢ وقال: صحيح على شرطهما وسكت عنه الذهبي وقال الألباني: صحيح. (١١) رواه مسلم ٣ / ١٣٤٤ حديث رقم ١٧١٨، ط فؤاد عبد الباقي. (١٢) رواه مسلم في صحيحه ١ / ٢٠٦ بشرح النووي. (١٣) قال في الرياض النضرة في مناقب العشرة،، ٢٤٧: خرجه النسائي بهذا اللفظ ومعناه في الصحيحين. (١٤) البداية والنهاية ٦ / ٣٠٤. (١٥) سنن الدرامي ١/ ٥٤، ٥٥، ومسند أحمد. (١٦) رواه الجماعة انظر المنتقى من صحيح الأخبار، حديث رقم (٢٥٣٦) . (١٧) طبقات ابن سعد ٢ / ١٠٠، وأخبار مكة للفاكهي ٥ / ٧٨. (١٨) انظر صحيح البخاري، كتاب فضائل القرآن، باب جمع القرآن. (١٩) ابن حزم، الفصل ٤ /١٨٦.