(٢) معجم مقاييس اللغة، ابن فارس، ٣٠٨٥. (٣) عون المعبود شرح سنن أبي داود، شمس حق العظيم آبادي، ١٣/ ١٥٩. (٤) عبد الله بن رواحة بن ثعلبة الخزرجي الأنصاري، شاعر من شعراء الرسول كان أحد النقباء، وشهد بدراً وما بعدها، نذر شعره في مدح الرسول - صلى الله عليه وسلم- والحث على الجهاد، وهو ثالث أمراء جيش مؤتة الذين استشهدوا فيها، وشعره شديد التأثير على النفوس؛ وذلك دليل صدق قائله (انظر: الإصابة ابن حجر، ٢/٢٩٨، أسد الغابة، ابن الأثير، ٣/٢٣٥) . (٥) عبد الله بن رواحة حياته ودراسة شعره، د محمد بن سعد الشويعر، ص ٢٣، دار الرفاعي، الرياض، ط١، ١٤٠٦هـ. (٦) كعب بن زهير بن أبي سلمى المزني، شاعر مشهور، أهدر دمه الرسول -صلى الله عليه وسلم- بسبب قصيدة نال فيها منه ومن أبي بكر رضي الله عنه فكتب له أخوه خبراً يدعوه للمسارعة بالتوبة والإسلام، فجاء متنكراً وأسلم على يد الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعد أن طلب الأمان فأمنه، وقال قصيدته المشهورة في مدح الرسول -صلى الله عليه وسلم-، فأهداه الرسول -صلى الله عليه وسلم- بُردة له (انظر: الإصابة، ابن حجر، ٣/٢٧٩، أسد الغابة، ابن الأثير، ٤/٤٧٥) . (٧) زولوا: هاجروا إلى المدينة من مكة (انظر: البداية والنهاية، ابن كثير، ٤/٣٧١، شرح قصيدة كعب بن زهير في مدح رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ابن هشام الأنصاري، تحقيق د محمود أبو ناجي، ص ٢٩٠) . (٨) انظر: فتح الباري بشرح صحيح البخاري، ابن حجر العسقلاني، ١٠ /٤٧٨. (٩) صحيح البخاري، كتاب الأنبياء، باب: واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها، ٤/١٤٢. (١٠) مُطرِّف بن عبد الله بن الشخير العامري، عابد فاضل ثقة، يكنى بأبي عبد الله حدّث عن أبيه الصحابي وعن جمع من الصحابة مات سنة ٩٥ هـ (وانظر: سير أعلام النبلاء، الذهبي ٤/١٨٧، تقريب التهذيب، ابن حجر العسقلاني، ص ٥٣٤) . (١١) طَوْلاً: فضلاً وعلواً على الأعداء، (انظر: النهاية في غريب الحديث، ابن الأثير، ٣/١٤٥) . (١٢) سنن أبي داود، كتاب الأدب، باب كراهة التمادح، ٤/٢٥٥، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ٣/٩١٢. (١٣) انظر: عون المعبود، شرح سنن أبي داود، شمس الحق العظيم آبادي، ١٣/١٦١ ١٦٢. (١٤) نفيع بن الحرث الثقفي، لقب بأبي بكرة، لأنه تدلى في بكرة من سور الطائف في حصارها وأتى مسلماً كان من فضلاء الصحابة، سكن البصرة وأنجب أولاداً لهم شهرة، وروى عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، مات بالبصرة سنة ٥١ أو ٥٢هـ (انظر: الإصابة، ابن حجر، ٣/٥٤٢) . (١٥) قطعت عنق صاحبك: استُعير قطع العنق لهلاك الممدوح في دينه. (انظر: شرح النووي على صحيح مسلم، ١٨/١٢٧) . (١٦) صحيح البخاري، كتاب الأدب، باب ما يكره من التمادح، ٧/٨٧. (١٧) انظر: شرح النووي على صحيح مسلم، ١٨/١٢٦. (١٨) سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب، إمام زاهد حافظ، يروي عن أبيه وعن أم المؤمنين عائشة وبعض الصحابة أحد الفقهاء السبعة مات سنة ١٠٦هـ (انظر: سير أعلام النبلاء، الذهبي، ٤/٤٥٧، تقريب التهذيب، ابن حجر، ص ٢٢٦) . (١٩) صحيح البخاري، كتاب التهجد، باب فضل قيام الليل، ٢/٤٢. (٢٠) فتح الباري بشرح صحيح البخاري، ابن حجر العسقلاني، ١٠/ ٤٧٨، نقلاً عن البيهقي في الشعب منسوبة إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه. (٢١) عبد الله بن سخبرة الأزدي الكوفي، أبو معمر، حدث عن عمر، وعلي، وابن مسعود، والمقداد، وغيرهم ثقة مات في إمارة عبد الله بن زياد في خلافة يزيد (انظر: سير أعلام النبلاء، الذهبي، ٤/١٣٣، تقريب التهذيب، ابن حجر العسقلاني، ص ٣٠٥) . (٢٢) المقداد بن عمرو الكندي، من السابقين للإسلام، وممن أظهر إسلامه، فارس مغوار، تزوج بنت الزبير بن عبد المطلب، وهاجر الهجرتين، وشهد بدراً وما بعدها، مات سنة ٣٣ هـ (انظر: الإصابة، ابن حجر العسقلاني، ٣/ ٤٣٤) . (٢٣) صحيح مسلم كتاب الزهد باب النهي عن المدح إذا كان فيه إفراط، ٨ /٢٢٨. (٢٤) شرح النووي على صحيح مسلم، ١٨/١٢٨. (٢٥) فتح الباري بشرح صحيح البخاري، ابن حجر العسقلاني، ١٠/٤٧٨. (٢٦) انظر: رياض الصالحين، النووي، تحقيق محمد ناصر الدين الألباني، ص ٥٦٥. (٢٧) انظر: إحياء علوم الدين، أبو حامد الغزالي، ٣/١٥٩ ١٦٠.