(٢) معنى الكاثوليك: الجامعة فكنيستهم هي الجامعة. (٣) انظر (انقضاض اليهودية على المسيحية) للكاهن (جيرالد دنيرود) ، ص ٦. (٤) هذا هو الاسم الأصلي لبابا الفاتيكان الحالي، وتغيير اسم (البابا) عندهم طقس ديني تقليدي. (٥) ينسبون إلى عيسى عليه السلام أنه قال لأحد حوارييه وهو بطرس: (فوق هذه الصخرة أبني هيكلي) ففهم من النصارى أن المكان الذي سيموت فيه بطرس سيكون بيتاً للنصرانية، كما هو في روما. (٦) راجع كتاب (القديس) تأليف (كارل برنشتاين) ، (ماركو موليتي) . (٧) يوميات هرتزل، ص ٣٠٦١. (٨) الكاثوليك الأمريكيون يشكلون الآن ما يزيد على ستين مليوناً من مجموع تعداد الشعب الأمريكي، وقد قدر معهد جالوب للإحصاء عدد (الأصوليين) من الأمريكيين الكاثوليك عام ١٩٨٢م بثمانية ملايين. (٩) لأن اليهود يعتبرون الكاثوليك مشاركين في (الهولوكست) كارثة المحارق النازية التي يدَّعي اليهود أن هتلر أحرق فيها نحو ستة ملايين يهودي في أفران الغاز، ومع هذا لم تتحرك الكنيسة الكاثوليكية لإيقاف هذا العمل أو إدانته. (١٠) السامية نسبة إلى (سام بن نوح) وباعتبار أن بني إسرائيل ينحدرون من نسل سام، فإنهم يعتبرون أي عداء لهم عداءاً عنصرياً؛ لأنهم من الجنس السامي، ويتجاهل اليهود أن العرب أيضاً ينحدرون من الأصل السامي. (١١) ضغطت الولايات المتحدة لإلغاء هذا القرار وبالفعل ألغي في عهد. (بوش) . (١٢) بطبيعة الحال نحن وفق مفاهيمنا الإسلامية لا ننتظر خيراً أصلاً ممن قال الله تعالى في أمثالهم: [ودُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً] [النساء: ٨٩] فعداوتهم باقية سواء اعتذر الفاتيكان أو لم يعتذر، وأما اعتذار (باباهم) عن الحروب الصليبية فلم يكن نيابة عن الكنيسة نفسها بل عن بعض رعاياها (الأشقياء) الذين خرجوا عن تعاليمها! .