(٢) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب (صلاة المسافرين) باب (٥٢) ، ح (٢٩٤) (١/ ٥٦٩) . (٣) أخرجه مسلم في الجنائز (١٦٠٩) ، وأحمد في مسنده، ح/ (٦٢٢) ، ونصه عن علي رضي الله عنه أنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فقال: أيكم ينطلق إلى المدينة فلا يدع بها وثناً إلا كسره، ولا قبراً إلا سواه، ولا صورة إلا لطخها؟ فقال رجل: أنا يا رسول الله فانطلق فهاب أهل المدينة فرجع، فقال علي رضي الله عنه: أنا أنطلق يا رسول الله قال: فانطلق ثم رجع، فقال: يا رسول الله، لم أدع بها تمثالاً إلا كسرته، ولا قبراً إلا سويته، ولا صورة إلا لطختها ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من عاد لصنعة شيء من هذا فقد كفر بما أنزل على محمد» . (٤) أخرجه أحمد في مسنده، (١/٣٢٠) . (٥) في الحديث الذي أخرجه البخاري في البيوع (١١٢) ، ومسلم في المساقاة (٧١) . (٦) أخرجه أحمد في مسنده (١/٨٩، ١١١، ١٣٩) . (٧) أخرجه مسلم في الجنائز، ح (١٦٠٩) . (٨) جريدة الحياة، ٢/٣/٢٠٠١م. (٩) جريدة الشرق الأوسط، ١/٣/٢٠٠١م. (١٠) أخرجه البخاري في كتاب الفتن، باب تغير الزمان حتى تعبد الأوثان، ح/ ٧١١٦، ومسلم في كتاب الفتن، باب لا تقوم الساعة حتى تعبد دوس والخلصة، ح/ ٢٩٠٦. (١١) أخرجه مسلم في كتاب الجنائز، باب ما جاء في تسوية القبر (٥٥) ح (١٠٥٤) (٤/ ١٥٠) .