(١) لمزيد من المعلومات انظر: مجلة الثقافة (العراقية) ، التي كانت تصدر من بغداد، مقالة: التبشير البروتستانتي في العراق، للدكتور عبد العزيز نوار. (٢) مع الأسف الشديد هذا الموقف من هؤلاء مع أنهم يعيشون بيننا ولكنهم يتعاطفون مع غيرنا! (٣) محمد أمين زكي، تاريخ الكرد والكردستان، ص ٢٦. (٤) في مناظرة علنية في ميديا TV بين سعدي بيرة والدكتور الكركوكي وبعض الشخصيات الكردية أشار المعلق إلى قيادة رئيس قوات التحالف الدولي ومشاركته في الاقتتال ولم ينف أحد التهمة. (٥) فقد قدم محاضرات في كبريات القاعات في كردستان عام ١٩٩٦م شاتماً الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وهو صاحب كتاب منحرف «الكورد في التوراة» باللغة الكردية. (١) والذي قام بالرد عليهم ورمي الأوراق الموزعة في وجوههم هو القاص والكاتب الكردي عزيز، وحيث ترك القاعة بعد ذلك لما رأى من قلة الأدب والوقاحة من دوكلاس. والجدير بالذكر أن كثيراً من الكتاب والأدباء كانوا مدعوين للحضور. (١) كان طلاب قسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب يُدعون إلى حفلات ترتل فيها الدعوات، وتؤدى فيها الصلوات والطالب لا يستطيع الرفض؛ وإلا فالرسوب أمامه. وأخبرني طلاب القسم بذلك في حينه. (١) يقصد المنصرين العاملين في المنظمات التنصيرية التي تتستر خلف أسماء مختلفة مثل حقوق الإنسان والمنظمات الطبية وغيرها.