(٢) انظر: إلى الدعاء لمحمد الحمد، ص ١٦ - ٢٢. (٣) رواه أبو داود، رقم ١٤٧٩، الترمذي، رقم ٢٩٦٩ وقال: هذا حديث حسن صحيح، وابن ماجه، رقم ٣٨٢٨. (٤) أخرجه الحاكم، ١/ ٤٩١، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ١١٢٢. (٥) أخرجه الترمذي، رقم ٣٣٧٠ وقال: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه مرفوعاً إلا من حديث عمران القطان، وابن ماجه، رقم ٣٨٢٩، وأحمد، رقم ٨٣٥٠، وحسنه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٥٣٩٢. (٦) تحفة الذاكرين، للشوكاني، ص ١٩ - ٢٠. (٧) رواه البخاري في الأدب المفرد، رقم ٧١٠، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد، رقم ٥٤٧. (٨) رواه الترمذي، رقم ٢١٣٩ وقال: هذا حديث حسن غريب، وحسنه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٧٨٦٧. (٩) رواه الترمذي، رقم ٢٥١٦، وقال: هذا حديث حسن صحيح، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٧٩٥٧. (١٠) رواه البخاري، رقم ٦٤٩٩، ومسلم، رقم ٢٩٨٧. (١١) رواه البخاري، رقم ٧٤٧٧. (١٢) رواه الترمذي والحاكم وغيرهما، وهو حسن بشواهده، وانظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ٥٩٤. (١٣) رواه مسلم، رقم ٢٠٢. (١٤) رواه أبو داود، رقم ١٤٨١، والترمذي، رقم ٣٤٧٧، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، رقم ١٣١٤. (١٥) انظر: إحياء علوم الدين، ١/ ٣٠٤ - ٣١١، والأذكار، للنووي، ص ٣٥٣ - ٣٥٤، وبدائع الفوائد، لابن القيم، ٣/ ٦ - ١٠، والجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي، لابن القيم، ص ١٠ - ١٤، وجامع العلوم، لابن رجب، ٢٦٩ - ٢٧٧، وتحفة الذاكرين، للشوكاني، ص ٤٧ - ٦١، والدعاء لحسين العوايشة، ص ٨ - ١٥، والذكر والدعاء لسعيد بن وهف القحطاني، ص ٨٨ - ١٠١. (١٦) حسن لطرقه وشواهده، وانظر: الصحيحة، برقم ٢٠٣٥، وفيها: (وخلاصة القول: إن الحديث بمجموع هذه الطرق والشواهد لا ينزل عن مرتبة الحسن إن شاء الله على أقل الأحوال) . (١٧) أخرجه البخاري، رقم ٦٣١٧، وبنحوه مسلم، رقم ٧٦٩. (١٨) رواه أبو داود، والنسائي، وأحمد، وابن خزيمة، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، أورده الشيخ الألباني في (صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم) ، ص ٢٠٣، وقال (ص ١٩) في المقدمة موضحاً ما يرمز إليه بالقوسين المستطيلين: (وكثيراً ما يوجد في بعض الطرق من الألفاظ والزيادات ما لا يوجد في الطرق الأخرى، فأضيفها إلى أصل الحديث الوارد في القسم الأعلى إذا أمكن انسجامها مع أصله، وأشرت إلى ذلك بجعلها بين قوسين مستطيلين هكذا [] دون أن أنص على من تفرد بها من المخرجين لأصله، هذا إذا كان مصدر الحديث ومخرجه عن صحابي واحد، وإلا جعلته نوعاً آخر مستقلاً بنفسه) . (١٩) رواه أبو داود، والنسائي، وأحمد، والبخاري (في الأدب المفرد) ، والطبراني، وابن منده في (التوحيد) (٤٤/٢، ٦٧/١، ٧٠/١ - ٢) ، بأسانيد صحيحة، كما في (صفة الصلاة) ، ص ٢٠٤. (٢٠) أبوء: أعترف. (٢١) رواه البخاري، رقم ٦٣٠٦. (٢٢) أخرجه مسلم، رقم ٢٧٣٥، الذكر والدعاء، باب: استحباب حمد الله بعد الأكل والشرب، والبخاري في الأدب المفرد، رقم ٦٥٥، والطبراني في الدعاء، ٨٣ باب: كراهة الاستعجال في الدعاء. (٢٣) رواه مسلم، رقم ٣٠٠٩. (٢٤) رواه البخاري، رقم ٢٢١٥، ومسلم، رقم ٢٧٤٣. (٢٥) رواه أبو داود، رقم ١٤٨٢، الصلاة، باب: الدعاء، والحكم ١/٥٣٩، والطبراني في الدعاء، ٥٠ باب: ما كان النبي يستحب من الدعاء، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٤٩٤٩. (٢٦) الأدب المفرد، رقم ٦٣٩، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد، رقم ٤٩٧. (٢٧) شأن الدعاء، ص ١٥. (٢٨) مسلم مع الشرح، ١٧/١٠. (٢٩) رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة. (٣٠) رواه البخاري في الأدب المفرد، رقم ٧١٠، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد، رقم ٥٤٧. (٣١) رواه أحمد، رقم ١٧٥٩٦، وصحح إسناده محققو المسند، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ١٢٥٠. (٣٢) يقال: ألظَّ بالشيء يلظ إلظاظاً؛ إذا لزمه وثابر عليه، النهاية في غريب الحديث والأثر، لابن الأثير، ٤/٢٥٢. (٣٣) رواه الترمذي والحاكم وصححه، ووافقه الذهبي، وانظر تفصيله في الصحيحة، برقم ٥٩٣. (٣٤) رواه البخاري، رقم ٥٢٠. (٣٥) رواه البخاري، رقم ٤٢٠٢، ومسلم، رقم ٢٧٠٤. (٣٦) رواه البخاري، رقم ٤٣٢٣، وهذا لفظه، ومسلم، رقم ٢٤٩٨. (٣٧) فتح الباري، ٧/٦٣٩. (٣٨) رواه البخاري، رقم ٤٣٣٩. (٣٩) رواه البخاري، رقم ٤٣٢٣. (٤٠) تدريب الراوي، ٢/١٣٦. (٤١) رواه البخاري، رقم ٣٩٦٠، ومسلم، رقم ١٧٩٤ وغيرهما. (٤٢) نواقض الإيمان القولية والعملية، عبد العزيز آل عبد اللطيف، ص ١٤٢ - ١٤٣. (٤٣) يقول ابن تيمية: (الاستعاذة، والاستجارة، والاستغاثة كلها من نوع الدعاء أو الطلب، وهي ألفاظ متقاربة) ، انظر: مجموع الفتاوى، ٥١/ ٧٢٢. (٤٤) أخرجه البخاري، كتاب التفسير، ٨/١٧٦، حديث ٤٤٩٧، وأحمد ١/٣٧٤. (٤٥) انظر: الرد على البكري، ص ٩٥. (٤٦) انظر: مدارج السالكين، ١/٣٤٦. (٤٧) انظر: في مناقشة من زعم جواز دعاء الأموات ما دام الداعي يعترف بأن الله هو الخلاق: تفسير المنار، ٢/٦٥، والدر النضيد، للشوكاني، ص ٦ - ١٩، وضوابط التكفير، للقرني، ص ١٣٩ - ١٤٨. (٤٨) قوله صلى الله عليه وسلم: «فإن كان لا بد» محمول على خوف الوقوع في الفتن والضرر في الدين، وقد نهانا النبي صلى الله عليه وسلم عن تمني الموت؛ لأن الحياة مع طاعة الله خير لنا من الموت، فقد صح عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يتمنى أحدكم الموت، ولا يَدْعُ به قبل أن يأتيه، إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله، وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيراً» ، وهذا من عظيم شفقته ورحمته بأمته. (٤٩) البخاري، رقم ٥٦٧١. (٥٠) رواه البخاري، رقم ٦٤٣٠، ومسلم، رقم ٢٦٨١. (٥١) رواه مسلم، رقم ٢٦٨. (٥٢) رواه أبو داود، رقم ١٤٨٠، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، رقم ١٣١٣. (٥٣) رواه البخاري، رقم ٦٠١٠، الأدب، باب: رحمة الناس والبهائم. (٥٤) رواه مسلم، رقم ٣٠٠٩. (٥٥) رواه البخاري رقم، ٦٣٣٧. (٥٦) رواه مسلم، ٧/١٠٠. (٥٧) رواه الترمذي وقال: حديث حسن، وحسنه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٧٠٧٠. (٥٨) رواه مسلم، ١٧/٥٢. (٥٩) رواه مسلم، ١٧/٥١ والترمذي، ٩/٣٣٠ وأبو داود، رقم ١٤٧٠. (٦٠) صحيح رواه ابن ماجه، رقم ١٢٦٩، وأحمد، ٤/٢٣٥ وقوله صلى الله عليه وسلم: «غير رائث» : أي غير آجل. (٦١) رواه الترمذي، رقم ٣٤٧٩، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي، رقم ٢٧٦٦. (٦٢) أخرجه الحاكم، والطحاوي في مشكل الآثار، وغيرهما، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٣٠٧٥، وهو في الصحيحة، برقم ١٨٠٥. (٦٣) أي يشتبك الحرب بينهم. (٦٤) أخرجه أبو داود، وقال الحافظ في (النتائج) : حديث حسن صحيح (٧٧/١) وانظر: (الكلم الطيب) برقم ٧٥. (٦٥) أخرجه أحمد، والترمذي، وغيرهما، وصححه الألباني في الإرواء، برقم ٢٤٤. (٦٦) رواه مسلم، رقم ٢٨٤. (٦٧) رواه الترمذي وحسنه من حديث أبي أمامة، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي، رقم ٢٧٨٢. (٦٨) أخرجه أبو داود، رقم ١٠٤٨، والنسائي، رقم ١٣٩٠، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٨١٩٠. (٦٩) رواه مسلم، رقم ٧٥٧، وغيره. (٧٠) رواه البخاري، رقم ٦٣٢١ ومسلم، رقم ٧٥٨. (٧١) إذا قسمنا الليل نصفين، ثم قسمنا كل نصف ثلاثة أقسام، فسيكون القسم الثاني من كل من الأقسام الثلاثة هو جوف كل نصف - أي وسطه -، فيكون لليل جوفان، جوف في النصف الأول، وجوف في النصف الثاني، وهو الجوف الآخر، وبطريقة أخرى: إذا قسمنا الليل ستة أقسام (أسداس) ، فيكون القسم (السدس الخامس) هو جوف الليل الآخر، والخامس مع السادس هما ثلث الليل الأخير. (٧٢) رواه مسلم، رقم ١١٥٨. (٧٣) البخاري، رقم ١١٥٤، ابن ماجة، رقم ٣٨٧٨. (٧٤) أخرجه الترمذي، رقم ٣٥٠٥، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٣٣٨٣. (٧٥) رواه مسلم، رقم ٢٧٣٣. (٧٦) أخرجه البخاري في الأدب المفرد، وأبو داود، والترمذي، وابن ماجه، وغيرهم، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٣٠١٣، وهو في الصحيحة، برقم ٥٩٦. (٧٧) رواه البيهقي، والضياء في المختارة، وهو في الصحيحة، رقم ١٧٩٧، وحسنه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٣٠٣٢. (٧٨) رواه البخاري، رقم ٢٤٤٨، ومسلم، رقم ١٩. (٧٩) رواه الترمذي وغيره، وهو حسن لغيره، وانظر: المشكاة، برقم ٢٥٩٨. (٨٠) معالم التنزيل، للبغوي، ٦/١٧٣. (٨١) تفسير ابن كثير، ٣ / ٨٥٣. (٨٢) رواه ابن ماجه، رقم ٢٨٩٣، المناسك، باب: فضل دعاء الحاج، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ٤١٧١، وانظر: الصحيحة، رقم ١٨٢٠.