(٢) انظر مقدمة ابن خلدون: فصل أن الهرم إذا نزل بالدولة لا يرتفع. (٣) مالك بن نبي: وجهة العالم الإسلامي، ص ٢٤، ترجمة: د عبد الصبور شاهين، دمشق، دار الفكر، ١٩٨١م. (٤) المرجع السابق، ص ٢٧. (٥) المرجع السابق، ص ٢٧. (٦) المرجع السابق، ص ٢٨. (٧) المرجع السابق، ص ٢٨. (٨) المرجع السابق، ص ٢٨. (٩) المرجع السابق، ص ٢٨. (١٠) ميلاد مجتمع، مالك بن نبي، ص ٢٥، دمشق دار الفكر، ط٣، ١٩٧٧م. (١١) ميلاد مجتمع، مالك بن نبي، ص ٢٥، دمشق دار الفكر، ط ٣، ١٩٧٧م. (١٢) رواه أبو داود في سننه: كتاب الملاحم، ٤/١٥٨، وأحمد في مسنده، ج ٥، ص٢٧٨. (١٣) يستخدم مالك بن نبي مصطلح (القابلية للاستعمار) للتعبير عن الاستعداد الداخلي لدى الإنسان لكي يستعمر، ولو أن الإنسان مكتمل التكوين الداخلي لمقاومة الاستعمار بكل أنواعه، لاستطاع التغلب عليه وتجاوزه، وذلك عن طريق العامل العقائدي ودوره في تحريك الفعالية الإنسانية. (١٤) مالك بن نبي: تأملات: ص ٩٥، دمشق، دار الفكر، ط٣، ١٩٧٧م. (١٥) دور المسلم ورسالته في الثلث الأخير من القرن العشرين، مالك بن نبي، ص٥٧ ٥٨، دمشق، دار الفكر، ١٩٧٨م. (١٦) تأملات، ص ١٢٦. (١٧) التفسير الإسلامي للتاريخ، مرجع سابق، ص ٢٥٦، وما بعدها. (١٨) رواه البخاري: كتاب العلم/١٣، والدارمي: كتاب الفتن/١، وابن ماجة: كتاب الفتن/٩. (١٩) التفسير الإسلامي للتاريخ، ص ٢٦٣ ٢٦٤. (٢٠) من مقدمة مالك بن نبي في تصديره لكتاب: جودت سعيد، (حتى يغيروا ما بأنفسهم) ، ص ١٠، ١١، دمشق، دار الفكر، ١٩٧٧، ط ٣.