(٢) وقد يسر الله لنا تحقيقها على منهج علمي معلوم مقررة قواعده وأصوله منهج المحدثين. (٣) انظر السند رقم (٩١، ٩٢) في الطبقة الخامسة (مطبوعة على الآلة الكاتبة) ، وهما بمعنى واحد والنص صحيح أخرجه أحمد وغيره وإن كان ابن سعد رواه من طريق الواقدي. (٤) انظر: أمثلة لذلك في الطبقات: ٣/٢٤٥، ٢٤٧، ٤٤٩، ٥٧٥، ٥٨٣، ٦٠١، ٦٢٦، والسند رقم ٦٧٧، في الطبقة الخامسة. (٥) يقل استخدام الإسناد كلما اقتربنا من عصر المؤلف، وخاصة عن التابعين وأتباعهم في المناطق التالية: واسط، وخراسان، والمدائن، والرى، وقم، وهمدان، وبغداد، والأنبار، والعواصم والثغور، ومصر، وأيلة، وأفريقية، والأندلس. (٦) مثل تراجم الخلفاء الأربعة، وخاصة عمر، ومثل ترجمة ابن عباس، والحسن، والحسين، وعبد الله بن الزبير، وبعض التابعين مثل: محمد بن الحنفية، وسعيد بن المسيب، وعليّ بن الحسين، وعمر بن عبد العزيز، ومسروق، والشعبي، وسعيد بن جبير، وابن سيرين، والحسن البصري. (٧) انظر الطبقات: ٥/٢٤٥ - ٢٥٢ و ٧/٢٢٦، ٢٢٧، ٧/٢٤٥، ٧/ ٢٨٤، ٢٨٥.