(٢) د عبد الكريم بكار، القراءة المثمرة مفاهيم وآليات، ص ٢٠. (٣) عبد العزيز بن عبد الفتاح القارئ، برنامج علمي للمتفقهين، ص ٣٥. (٤) مارشال ج كوك، التدريب الفعال، ترجمة بيت الأفكار الدولية، ص ١٥. (*) المقصود في الاختلاف: الاختلاف الفني إن صح التعبير لا اختلاف المنهج؛ فطريقتهم جميعاً في طلب العلم هي النظر فيما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم والاستدلال بأدلته والعمل بموجبها كما بينه شيخ الإسلام ابن تيمية والشاطبي وغيرهما (انظر: جمال بن أحمد بن بشير باذي، وجوب لزوم الجماعة وترك التفرق، ص ٢٥٨) . (٥) التربية العملية وأسس طرق التدريس، ص ٩، د إبراهيم عصمت مطاوع، د واصف عزيز واصف، المعلم الفاعل والتدريس الفعْال، محمد عبد الرحيم عدس، ص ٣٦، ٣٧. (٦) الحديث عن تكنولوجيا التعليم وأسسه مقتبس من كتاب الدكتور عبد الرحمن كدوك، تكنولوجيا التعليم (الماهية والأسس والتطبيقات العملية) ، وفقه الله، وما كان من سواه أشير إليه في حينه. (٧) لجنة التكنولوجيا التعليمية (الأمريكية) انظر: د كمال إسكندر، د محمد غزاوي مقدمة في التكنولوجيا التعليمية، ص ٣٨، بعضهم يسميه: تقنية أو تقنيات التعليم، ولا مشاحة في الاصطلاح. (٨) للتوسع ينظر مثلاً: د محمد بن أمين المفتي، د حلمي بن أحمد الوكيل: أسس بناء المناهج وتنظيماتها، ١٥٦ ١٦٤، د إبراهيم بن محمد الشافعي، د راشد الكثيري، د سر الختم علي، المنهج المدرسي من منظور جديد، ص ١٦٦ ١٧٧. (٩) وللاستزادة حول طرق التدريس ينظر: التربية العملية وأسس طرق التدريس، د إبراهيم عصمت مطاوع، د واصف عزيز واصف، ص ٢٥ ٤٢، دليل المعلم، ص ١٤٤ ١٥٥. (١٠) كما هو الحال في معاهدنا العلمية؛ فكثيراً ما ينصب اهتمام المعلم (أو الشيخ) على توضيح المادة العلمية التي في المقرر وشرحها بل والإضافة عليها بما يراه مفيداً، وربما عمد بعضهم إلى تكثيف هذه الزيادات ليثبت لطلابه مقدرته على جمع المادة العلمية ليثقوا به ويستمروا عنده! دون التفكير في كمية المعلومات المناسبة لطلابه! ! أما الطلاب فأفضلهم هو الأسرع في الكتابة والتعليق و (التحشية) خلف المعلم! ولو سألت واحداً منهم عن مسألة من مسائل المقرر لما زادك على قوله: فيها خلاف! ! . (١١) لاحظ إهمال كثير من معاهدنا لهذه الحواس عند التعليم وتركيزها غالباً على حاسة السمع فقط! ! . (١٢) الإمام يحيى بن شرف النووي، شرح صحيح مسلم، ٩/٣٠٥، ح/ ٢٩٥٧، والأسك: صغير الأذنين و (تقمص الأدوار) طريقة تدريسية. (١٣) فتح الباري، ابن حجر العسقلاني، ١١/٢٣٩، ح/ ٦٤١٧، وانظر: المدرس ومهارات التدريس، محمد الدويش، ٣٩، ٤٠. (١٤) الوسائل التعليمية وتكنولوجيا التعليم، د يس عبد الرحمن قنديل، ص ٢١، وما بعدها. (١٥) أساسيات القياس والتقويم في التربية، د فريد كامل أبو زينة، ص ١٨ ٢٨. (١٦) تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم، ابن جماعة الكناني، ٤١ ١٠٨، ١٣٣ ١٣٥ وينظر في الصفات اللازمة للمعلم الناجح: محمد بن عبد الله الدويش: المدرس ومهارات التوجيه، ٤٣ ٧٢، محمد عبد الرحيم عدس: المعلم الفاعل والتدريس الفعّال، ص ٤٥ ٥٤، ٨١، ٨٦، ١٠٠، ٢٠٧ ٢١٣ د إبراهيم مطاوع، د واصف عزيز: التربية العملية (مرجع سابق) ، ص ٢٣، ٢٤، ٨١ ٩٣ وغيرها كثير. (١٧) بعض دروس المساجد تفتقد هذا النوع من التخطيط، فغالباً ما يبدأ المعلم بتدريس متن لا يعلم متى ينهيه! ! وربما تغير الكتاب المقرر عبر (السنين) مما يشعر بشيء من التخبط والفوضوية. (١٨) تكنولوجيا التعليم، د عبد الرحمن كدوك، (مرجع سابق) ، ص ١٣٢. (١٩) المعلم الفاعل والتدريس الفعّال، محمد عبد الرحيم عدس، ص ٣٧. (٢٠) علم النفس التربوي، د عبد المجيد نشواتي، ص ٢٨١ ٣١٢.